د. ماجد عزت إسرائيل يُعِدّ القِدِّيسُ مُوسَى الْأَسْوَدِ الْمَوْلُود فِي النِّصْفُ الْأَوَّلُ مِنْ القَرْنِ الرَّابِعِ الْمِيلَادِيِّ مِنْ أَشْهَرُ الْآبَاءِ بِبَرِّيَّة شُيهِّيت، وَأَيْضًا مِن بَيْنَ صُفُوفِ الْمَشَاهِير التَّائِبِين. فسَيَّرْته مُحَبَّبَة لِلْجَمِيع، وَمُشَجِّعُهُ أَيّ تُلَهِّب الْحَمَاسَ فِي الإِنْسَانِ لِلتَّوْبَة أَيّ الْاِعْتِرَاف وَالنَّدَم وَالْإقْلَاع، وَالْعَزْم عَلَّى ألاَ يُعَاوِد الْإِنْسَانِ مَا اِقْتَرَفه. فَكَّان …
أكمل القراءة »