إن قمنا بقراءة رمزية لسفر التكوين فانى ارى ان الرأى اللاهوتى بالمقارنة بين ادم الاول و ادم الثانى “يسوع” ينقصه قراءة مهمة لم تكن متوفرة لها الادوات فى حين القراءة الاولى وهى ان يسوع يعبر عن هابيل ايضا. ما حدث بين قايين “الفلاح” و هابيل الاول “الراعى” هو اشارة رمزية …
أكمل القراءة »