وَقَفَ رَجُل مُلْحِد فِي وَسَط مَجْمُوعَةٍ مِنَ الشَّبَاب وَقَالٍ لَهُمْ بِصَوْتٍ جَهْوَرِيِّ: أما زلتم تُصَدِّقُونَ أَنَّ هُنَاكَ إلَهٍ وَقَدْ صَنَعَكُمْ! مَا هَذَا الْهُرَاءُ، هَلْ هُنَاكَ مَنْ يُثْبِتُ لِي أَنَّ هُنَاكَ صَانِعٌ لِهَذَا الْكَوْنِ اِقْنَعُونِي واثبِتوا لِي هَذَا.وَقَعَتْ صَدَى هَذِهِ الْكَلِمَاتِ عَلَى أُذْنِ الشَّبَاب الْوَاقِف كَالْصَّاعِقَة فَهُمْ يُذْهِبُونَ إِلَى الْكَنِيسَةِ لِيَصِلُونَ …
أكمل القراءة »