كان موقفًا عصيبًا، درجة من الألم الذي يفقد الإنسان معه الوعى.. فجأة لم أشعر الآن، وقد انطرحت أرضًا، ساقى اليمنى راحت في اتجاه معاكس وشكلت زاوية قائمة في غير الوضع الطبيعى، ويبدو أنى بعدها، قد وصلت إلى ما يسمونه « سقف الألم».. بنصف وعى تابعت ما تلى.. كنت في زيارة …
أكمل القراءة »