كارولين كامل على مدار أيام بعد مقالتي “لن يختبر القسيس عذريتي” عاتبني عدد كبير من الأصدقاء المقربين، سواء مسلمون أو مسيحيون، إما لأنهم لم يتعرضوا إطلاقا لمثل هذه الأفكار أو لخوفهم من أن يتم تصنيفي ككاتبة مسيحية؛ نظرًا لتكرار مقالاتي في هذا المجال، كما شتمني الكثيرون ممن أعرفهم ولا أعرفهم …
أكمل القراءة »
بقلم : كارولين كامل “هو انتوا بتبوسوا بعض في الكنيسة.. ليلة رأس السنة..؟” سؤال بدأت أسمعه منذ الصف الخامس الابتدائي من زملائي المسلمين في المدرسة، وكنت أغضب بشدة وأصرخ في وجه السائل أن هذا لا يحدث وأجزم وأقسم، فيخبرني باستفزاز أني ما زالت صغيرة ولا أعرف شيء، لأن أبواه أخبراه …
أكمل القراءة » بقلم كارولين كامل في رحلة غير اعتيادية استقللت الأتوبيس المتوجه إلى شارع السودان من ميدان التحرير، قبل الواحدة ظهرًا بنصف ساعة يغزوني رعب وتوتر من اقتراب موعد انتهاء الدوام المدرسي، وخروج الطلبة بكل ما تحمله مراهقتهم من سخافة واستظراف واستعراض، لم أجد كرسيًا شاغرًا فقررت التمسك بالعمود المعدني لمقعد “الكمسري” …
أكمل القراءة » نشرت الكاتبة كارولين كامل المثيرة للجدل على صفحته الشخصية توضيح أكدت فيه . طيب اختصارا للوقت والمجهود.. ايوه زي ما في أفكار غريبة عند المسلمين عن المسيحيين.. العكس بيحصل.. المسيحيين عندهم أفكار غريبة عن المسلمين.. وكان علي عيني ونفسي أكتب طبعا عن الأفكار دي عشان يتم تصحيحها علي أوسع نطاق.. …
أكمل القراءة » حاز مقال الكاتبة كارولين كامل، لن يختبرالقسيس عذريتى على أعلى المقالات مشاهدة منذ أمس على موقع الأهرام الكندي وحقق نفس نسبة المشاهدة على المواقع الأخرى ، حيث تناقلته العديد من المواقع لجراءته وطرحه لأمر قد يعتبره البعض ليس وقته وأن أولى بالمصريين الأن أن يتحدثوا فى أزماتهم الإقتصادية والسياسية وبالرغم …
أكمل القراءة » كارولين كامل منذ سنتين وبعد أيام من خطبتي وعودتي من الإجازة للعمل مرة أخرى، وأحسب العاملين في المجال الصحفي على أحد التيارات المستنيرة في مصر، وبعد التهاني والأماني استأذنت زميلة لي في سؤال “هو أنا ممكن أسألك ومن غير زعل.. هو خطيبك يوم الفرح هيبات فين؟”، بكل عفوية جاوبتها “للأسف …
أكمل القراءة » بقلم : كارولين كامل “خليه يا ختى يبطل السجاير.. ويجيب لنا الحاجات اللي عايزينها بالأسعار اللى قلنا عليها.. اللى قلنا عليه بعشرة ميجيش بتسعة.. ولا صعبان عليكي يا روح أمك.. ده خطيبك من شهرين بس.. هو عاجبك ولا إيه؟!”. هكذا صرخ جارنا في ابنته التي ردت عليه “يعني عايزني أطلب …
أكمل القراءة »
جريدة الأهرام الجديد الكندية