في صباح هذا الوجع ..غرزت سن القلم في كبرياء هزيمتها كتبت له ” لا تسأل لماذا عنك عزفت ..ولا تغضب حين أصمت أو أدعي معك بوحا هزيلا ولا تصدق أنني دونك على مايرام .. أنه فقط الإحساس بالخذلان ..لذا اكتفيت بالعزوف عنك دونما عتاب ..” طوت البطاقة وألقت بها بعيدا …
أكمل القراءة »