كان شاباً أميناً و من أجمل من عملوا معنا فى الغردقة و كنت أعتبره الذراع الأيمن لى كما يقولون ، وكنت كلما جئت أراه واقفاً على باب البازار فإذا رأنى يدخل مسرعاً قبل دخولى ،و لم أشك لحظة أنه يخفى أمراً مريباً ولم اعلق عليه و ذات مرة دخلت عليه …
أكمل القراءة »