كنت واقف من بعيد حاسب وقتك بالثواني حاسب امتي راح تخش علي النفوس و ع المباني ! عارف أنك راح تقابل ناس في حالها واقفين يصلوا شايل سلاحك و القنابل شايل جواك قلبك و شره !! دخلت جوة …سمعت قوة .. صوت صلاة ناس بتعبد الإله… ناس في حالها …مش …
أكمل القراءة »التأجيل.
تلك الآفة التي تريح ضميرك و هي تأكل وقتك و طموحك و افكارك و أحلامك ، و تجعلك مطمئناً و انت تزيح هم عمل بعض الاشياء ليومٍ آخر غالباً لم و لن يأتي !! فكم من أحلام و قرارات و أعمال … و كثير من أشياء و أفكار عظيمة لم …
أكمل القراءة »المتسولة .
كانت الصبية الصغيرة حنان تجلس كل يوم علي جانب الطريق بملابسها البالية و منظرها الرث الذي يثير الشفقة ..تتسول ، كانت تتسول كل شئ و اي شئ… كانت تتسول لقمة تسد بها جوع جسدها ، كما كانت تتسول نظرة عطف او شفقة من عين اي مارٍ بها لتسد بها جوع …
أكمل القراءة »أماني و أحلام مؤجلة .
لديّ بعض الأحلام المؤجلة… لم أضع اي توقيت زمني لتحقيقها… فهي أحلام تساورني منذ زمن ليس بقريب… و لكن الواقع و ضغوط الحياة و الدوامة اليومية تلهيني حتي عن مجرد التفكير فيها لحظات… أحلام عن بعض المواهب كانت لدي و لم يتم تنميتها بسبب الوقت و التزامات الحياة …حتي باتت …
أكمل القراءة »البلياتشو ( الجزء الأول )
بعد ان أتم دوره ككل يوم ، اتجه البلياتشو الي بيته ليأكل ثم يأخد قسطا من الراحة .. دخل بيته و أزال الألوان و الأقنعة من علي وجهه… ثم اتجه لسريره لينام… و لكن في تلك الليلة لم يستطع النوم لأن باله كان مشغولاً ، فقد سمع احد المديرين في …
أكمل القراءة »ريهام زاهر تكتب للأهرام : مبدأ الترك !
ونحن نرتب أمورنا و نتنازل عن اشيائنا استعداداً للمرحلة الجديدة في حياتنا و هي الهجرة… إذ بي اكتشف ان اشيائي التي امتلكها و احبها في الحقيقة هي ليست ملكي … واني مضطرة للتنازل عنها … سأترك الكثير و الكثير من اشياء غالية في نظري …اشياء كثيرة كنت اظن انها لي …
أكمل القراءة »فرّح نفسك بالعافية !!
فرٌح نفسك كده بالعافية.. اسرق ضحكة و احضان دافية.. اخطف وقت تبقي سعيد البس لبس حلو جديد و اقنع نفسك انه العيد ! و فسح نفسك ويا صحاب متحسش انك متساب.. ابعت نكتة لنفسك ع الواتساب و افتحها و اضحكها بجد متستناش حاجة من حد اشتري ورد و املا البيت …
أكمل القراءة »خواطر امرأة في منتصف الثلاثينات .
بقلم : ريهام زاهر تطلعت الي نفسها في المرآة … فوجدت بعض الشعيرات البيضاء قد بدأت تشق طريقها في رأسها… و بعض الخطوط الدقيقة تحت عينيها .. و قد زادتها المسؤليات و الغربة و بعض تجارب الحياة سناً فوق سنها… فابتسمت… ابتسمت و هي تتذكر لعبها و هي طفلة مع …
أكمل القراءة »