كمال زاخر الإثنين ٢٥ نوفمبر ٢٠٢٤ مازالت الرسائل التى تحملها الىَّ آليات العالم الافتراضى، على الخاص، تحمل قلقاً وخوفاً من مرسليها، غالبيتهم من الشباب الغض الذى لم يفقد براءته وسعيه لحياة نقية بحسب الانجيل، يئنون من طوفان التعاليم (النفسانية) التى تدغدغ المشاعر وتغازل الطموحات العرقية وتكرس الأنا واستعلائها الذاتى وتروج …
أكمل القراءة »