عزيزتى أمى: «لم أعد أتحمل العنف والاغتصاب الذى أشهده كل يوم كجزء من حياتى الجديدة ضمن صفوف مقاتلى داعش.. أريد العودة إلى منزلى، أتعرض لأبشع أنواع التعذيب والاغتصاب، كل المقاتلين يضاجعوننى دون رحمة أو شفقة، مارسوا الجنس معى حتى أثناء دورتى الشهرية». رسالة أرسلتها سامرا المراهقة النمساوية التى تركت …
أكمل القراءة »