“كان صاحبي يعرف أنّ أهل الدين كثْر، وأهل الله قِلَّة عزيزة. لذلك شعر دائمًا أنه غريب في الكنيسة… يَعرف الكنيسة أكبر من أساقفتها. لكنه يرى استمرار البلادة والجهل والخنوع وانعدام الشخصية في صفوفها، كأنها المكان الأمثل لدحر العبقرية وإطفاء الموهبة”. “إنّ مائدة الرب التي أقبلوا عليها كانت مائدة الكون أيضًا. …
أكمل القراءة »