إذا زرت قوص ولم تكن قد قرأت شيئا عن تاريخها من قبل فستبخسها حقها، لن ترى عيناك فيها ما قد يختلف عن بولاق أو إمبابة أو دار السلام في القاهرة، إذ ستقدم لك قوص نفسها ريفا استحال إلى مدينة أو مدينة “غارقة في التريف!”. أنت تسيء الظن بقوص على هذا …
أكمل القراءة »