لِمَاذَا أَذَكَّرَهَا؟وَأَنَا بَيْنَ ضِفَّةِ الْمَلَلِوَالْكَلِمَاتِ الْعَنْتَرِيَّةِاِسْتَنَدَتْ عَلَى حُلْمِيٍّسَوْفَ أَكُونُقَدْفَرَّغَتْوَأَفْرَغَتْ هَوَائِيٌّأَخَذَتْ وَرَقَةٌ مِنْ نَخْلَةِ الْعُمَرِأَهَشٌّ بِهَا عَلَى مَاءِ الْبَحْرِفِي الْمَنْفَىاحبينىاحبينىبِصَوْتِ الْفَرَاشَاتِوَاُصْلُبِينِي صَلِيبَ الذَّاكِرَةِتُمَدِّدِي فِي صَحْرَائِيُّطَهِّرِينِي مِنْ دَنَسِ افكارىوَلَا تَصْلُبِينِي صَلِيبَ الْهُوِيَّةِعَلَى صَدْرِ الْبُنَّاتِلَا تتركيني فِي هَيْكَلِيٍّوَاحِدَ وَحَيْدًاإِلَى أَْنْ يَحِينُ الظِّلُّدَفَنَتِ ايامى كُلَّهَاعِشْتُ وَأَتْعَبْتُ جَسَدَيوَالْيَأْسَ يُبْصِرُنِي شَارِعُ بِدُونِ هُوِيَّةٍتَرِكَتْ أَجْمَلُ مَا فِيقَلْبِيٌّوَحُبَكٌ …
أكمل القراءة »