خبر حزين وفاجعة كبيرة لي وللانسانية ولمصر برحيل الأب وليم سيدهم اليسوعي تفقد الثقافة والتنوير في مصر رمزاً من رموزها وعلامة من علاماتها البارزة تعود علاقتي مع أبونا وليم سيدهم اليسوعي لأكثر من أربعين سنة حينما كان بيخدم في المنيا، وسمعت عنه من أصحابي وقمت بزيارته في مدرسة الآباء اليسوعيين …
أكمل القراءة »