كتب / صلاح شكري شهدت مدينة الاسكندرية اليوم الاربعاء أجتماعا موسعا بين وفدي البرلمان المصري والفرنسي داخل القنصلية الفرنسية فى حضور القنصل الفرنسى والنائبة إنجى مرادوالنائب هيثم الحريرى والنائب حسنى حافظ. والنائب سمير البطيخى وتناول اللقاء العلاقات المصرية الفرنسية بين الشعبين واستمرار التعاون الثقافى والاقتصادى والعسكرى ورحب أعضاء البرلمان الفرنسى …

حينما يتحكم الجهل و التعصب الدينى و تصبح الغلبة للأقوى فنحن نعود إلى قانون الغابة أين هى قوة الدولة و حق المواطن و أين هى المواطنة و أين الكرامة الأنسانية فى مصر لقد صفقت أيدينا للسيد الرئيس : عبد الفتاح السيسى عندما قام بضربة جوية بليبيا أنتقاماً لذبح أبناء الوطن …

أصبح المواطن المصري في حالة لا يرثى لها بسبب تدهور الأحوال والأوضاع الإقتصادية الذي يعيشها تلك الأيام فقد أصبح يعاني الأمرين ما بين إرتفاع وغلاء الأسعار من جهة وحالة الكساد والركود والبطالة من جهة أخرى . معاناه ما بعدها معاناه وللاسف الحكومة تقف عاجزة أمام كل هذا ليس لديها ما …

بقلم: أنطوني ولسن ـ أستراليا مساواة المواطنه إيه وزفت إيه..فين الرئيس وفين الحكومة؟يا ريس سيبك من التجديد والتعمير وانتبه للبلد.مصر بتضيع ياريس!الحكاية مش حكاية مسيحي ومسلم ما طول عمرنا عايشيين مع بعض! الحكاية انك يا ريس سايب البلد وبتدور على إيه ما محدش عارف؟لا عايزين السعودية ولا السلفية ولا العاصمة …

بقلم : عزت جرجى ليست السيدة التى تعرت إنما مصر التى تعرت تعرى فيها القيم والأخلاق والضمير والعقل والحكمة الدولة لم تفقد هيبتها اليوم ولكن فقدتها بالأمس عندما لم تسطيع أن تعين محافظ مسيحى وأيضا عندما لم تستطيع أن تعين مديرة مدرسة مسيحية خوفا من شوية عيال لا يكفي إقالة …

ماذا يحدث ؟ هل يعقل ؟.وأين ؟ فى مصر وفى صعيدها .فى المنيا .فى إحدى قرى أبو قرفاص .كيف يقبل مصرى على مصرية اى ان كانت ديانتها ان تعري ؟ لقد تغيرنا كثيرا ولكن للأسف إلى الاسوء .مازالت أذكر وأنا طفل فى المنيا كيف كانت تقام الخناقات والمعارك بين قريتنا …

هاشتاج مصر اتعرت يغزو شبكة التواصل الإجتماعى تحول هاشتاج مصر اتعرت الى الأعلى فى مصر بعد واقعة تعرية أمرآه مسيحية مسنه” سيدة الكرم “على الجانب الأخر قالت السيدة سعاد ثابت ” 70 عاما” ، التي تم تجريدها من ملابسها في إحدى قرى المنيا، وهى داخل قسم شرطة ابوقرقاص، لتحرير محضر …

الأقباط، هم أصحاب فردوس الأرض! لكن ما أكثر الذين أنكروا عليهم أصالتهم هذه، وأظهروا تحدياً سافراً لشعورهم، وقد ظنوا ـ ظناً آثماً ـ، أن ليس للأقباط رباً يحميهم؛ فسعوا بإخلاص شرير على مدى التاريخ؛ لأفقادهم هويّتهم، وإنسانيتهم، وإلقائهم في أتون الظلم، والألم، والعذاب القاسي، ولا يكفّون عن عصر المر في …