نعي الصديق العزيز : أحمد سعيد المرشد السياحي

27 مارس، 2016 وفيات وتعازى اضف تعليق

الى الصديق العزيز أحمد سعيد.
رحمه الله عليك.
“كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام”
ليس هناك أشد إيلاماً على النفس من أن تتلقى نبأ وفاة صديق عزيز عليك، خاصة إذا كنت قد عاشرت هذا الصديق .
صحيح أن الموت هو نهاية رحلتنا في الحياة ولكن الذكر الطيب يبقى في قلوب المحبين أبد الدهر
يوم السبت الموافق 27-03-2016،
انتقل إلى عالم الخلود الصديق العزيز المغفور له باذن الله : أحمد سعيد

كان الفقيد الغالي صديق وزميل – حاد الذكاء، دمث الاخلاق، كريم النفس، محترم، غيور على مهنة الارشاد،
استطاع من خلال شخصيته الحميدة، الدخول الى قلوب زملائه كاسبا احترامهم وثقتهم .

أيها الصديق العزيزأحمد سعيد،نم قرير العين، لقد فاجأتني برحيلك بلا وداع، ولكنك ستبقى حياً

في قلبي وفي قلوب محبيك وسنبقى نحن أحبائك ما دمنا أحياء.أقدم عزائي الحار إلى أولادك

وكافة أفراد العائلة الكريمة وكل أصدقائك ومحبيك.

إن رحيلك ايها الفقيد الغالي خسارة لا تعوَّض لنا جميعاً، فلك الذكر الطيب

وندعو لذويك ومحبيك الصبر والسلوان.

رحمك الله برحمته الواسعة ايها العزيز أحمد سعيد واسكنك فسيح جناته،

اللهم ياحي ياقيوم يارحمن السموات والارض اغفر له وارحمه.

وإنا لله وإنا إليه راجعون
صديقك وزميلك : محمد فتحى