عبدالحليم العطار اللاجئ السوري صاحب ال 33 سنة، والذي انتشرت صوره في مواقع التواصل الاجتماعي وهو يحمل ابنته بيد و يبيع الاقلام باليد الاخرى و يجول بين السيارات في شوراع لبنان تحولت حياته من بائع متجول الى رجل أعمال بعد ان حصل على حملة دعم كبيرة من قبل السورين في المهجر لتقديم المساعدة اليه حيث وصلت التبرعات 120 الف جنيه استرليني، الا انه تحصل فقط على 40 بالمئة من المبلغ الكامل ، وقد قام باستثمار هذا المبلغ في عدة مشاريع وهو الان يدير ثلاث مشاريع خاصة به فقد افتتح مخبز وايضا مطعم شاروما اضافة لمطعم صغير وقد وظف معه 16 شاب سوري لاجئ في لبنان.
الوسومالأزمة السورية الفيس بوك
شاهد أيضاً
أونتاريو تدرس بناء محطات نووية لمضاعفة الإنتاج الكهربائي
الأهرام الكندي .. تورنتو تخطط أونتاريو إلى بناء ثلاثة مواقع جديدة لمرافق توليد الكهرباء الجديدة، و …