بقلم .. حامد الأطير
لما الأرض تبقى بور وعاقر ولما البذور تبقى فاسدة وعقيمة ولما الهوا يبقى ملوث ولما المية تبقى سم ولما الشجر يبقى حطب ولما الزراع يبقوا تنابلة ، أزاي وده حال مصر ننتظر تقدم وألا حتى ننتظر حياة غير حياة الذل بين الأمم .. يا سادة فرد لن يصلح أمة فقد انتهى عصر النبوات ولكن أمه تستطيع أن تصلح فرد وألف ألف فرد .. هذا إذا صلح حال هذا الشعب وأدرك قيمة العمل والأمانة .
الوسومحامد الأطير
شاهد أيضاً
خالد المزلقاني يكتب : أوكرانيا وضرب العمق الروسي ..!
مبدئيا أوكرانيا لا يمكنها ضرب العمق الروسي بدون مشاركة أوروبية من حلف الناتو وإذا استمر …