جريدة الأهرام الجديد الكندية 
مقالات مشابهة
مازالت واقعة الدهس التى جرت تفاصيلها شرق ألمانيا تحظى بردود أفعال واسعة فى جميع دول العالم وتتصدر صفحات المواقع والقنوات العالمية
ونحن هنا في الأهرام الكندي سنكشف كافة التفاصيل الخاصة بالطبيب السعودي طالب العبد محسن الذى قام بالواقعة مدينة ماجدبورج بشرق ألمانيا
من هو صاحب واقعة الدهس بألمانيا
سعودي ويعمل طبيباً نفسياً ويعيش في ألمانيا منذ ما يقرب من ال 20عاما تورط في العديد من القضايا
الغير أخلاقية في السعودية ومن ضمنها التغرير بالفتيات المراهقات.
طالبت السعودية قبل ذلك عدة مرات بتسليمه مسبقًا ورفضت السلطات الألمانية تسليمه بمزاعم حقوق الإنسان
مصادر تؤكد بأنه لا ديني وكان يعمل في تهريب الفتيات إلى ألمانيا ويقول عنها أرض الحرية
ويستهدف صغيرات السن وبعد وصولهن يستقبلهن ثم يستغلهن مادياً ويعلن دعمه للمثلية .
طالب العبد محسن الطبيب السعودي مرتكب حادث الدهس الألمانية 
حادث دهس شرق ألمانيا 
حادث دهس شرق ألمانيا
الخارجية السعودية تدين الواقعة
أصدرت وزارة الخارجية السعودية في بيان لها الواقعة قائلة إن “المملكة تدين حادثة الدهس التي وقعت
في سوق بمدينة ماجديبورج في ألمانيا، ونتج عنه وفاة وإصابة عدد من الأشخاص”.
الجدير بالذكر أن وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر نصحت الجميع في أواخر الشهر الماضي بتوخّي الحذر في أسواق عيد الميلاد.
تفاصيل واقعة دهس الألمان
شهدت مدينة ماجدربورج بولاية ساكسونيا أنهالت شرق ألمانيا حادث دهس مروع في سوق عيد الميلاد، حيث اندفعت سيارة بسرعة عالية باتجاه حشد من الزوار، مما أسفر عن مقتل 11 شخصًا
وإصابة نحو 80 آخرين بجروح متفاوتة .
وقع الحادث في حوالي الساعة 7:05 مساءً يوم الجمعة 20 يوليو 2024، عندما اندفعت سيارة بي إم دبليو
داكنة اللون تجاه الحشود في السوق المجاور لمبنى البلدية، ما تسبب في حالة من الهلع والذعر.
وأغلقت السلطات السوق على الفور، ودعا المنظمون الناس إلى مغادرة وسط المدينة كإجراء احترازي.
ألقت الشرطة القبض على السائق، الذي تبين أنه مواطن سعودي يبلغ من العمر 50 عامًا ويقيم في ألمانيا
منذ عام 2006، حيث عمل طبيبًا في مستشفى بولاية ساكسونيا.
وفي مقاطع فيديو تم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تظهر السيارة المسرعة وهي تدهس المارة
مما أثار مشاهد مروعة في المكان.
حاليًا، تقوم الشرطة بتفتيش المنطقة المطوقة بحثًا عن أي تهديدات إضافية، بما في ذلك متفجرات محتملة.
التحقيقات لا تزال جارية لتحديد دوافع الحادث والوقوف على ملابساته.
