الأحد , أكتوبر 6 2024
Abdel Fattah El-Sisi
السيسى

الرئيس عبدالفتاح السيسي في عيون الوطن !!

بقلم عبدالواحد محمد روائي عربي

في ظل أجواء انتصارات حرب أكتوبر المجيدة من عام ١٩٧٣ م الذكري رقم ٥١ التي بلورتها العسكرية المصرية في ابهي صور معارك العزة و الفخر وصانعه الانتصارات المصرية التي كتبت رواية كونية مبدعة

واليوم مع فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي نعيش واقع من خلال فلسفة البناء الإنساني

للعديد من المبادرات الرئاسية البناءة في الشكل والجوهر ومنهما مبادرة بداية جديدة

ومبادرة كلنا واحد ترجمة لكل معاني الانتماء والوطن هكذا كان فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي

مبدعا في لم الشمل المصري بنسيجه الوطني الواحد

مسلمين ومسحيين وبكل إبداعات وطن ثقافيا واجتماعيا وانسانيا ورياضيا

ونحن نكتب معه روائع روايتنا العربية من المحيط إلى الخليج التي سطرها من العاصمة الإدارية الجديدة

ولحظة تقشعر لها الأبدان في يوم تخريج أبناء الوطن وحماته وفخره من الاكاديمية العسكرية

معقل الرجال منذ أيام قلائل ومع أجواء انتصارات السادس من أكتوبر المجيدة في ايمان وعهد ان

الجيش المصري العظيم راعي كل نهضة حقيقة علي أرض التاريخ مصر العربية مصر النيل

الاهرامات والمعابد والكنائس والمساجد

وكل مقدسات تاريخ لتعزف مصر العربية في عهد الرئيس السيسي وجيش مصر العظيم

الذي يدافع عن الأمة العربية بكل استراتيجيات العلم والثقافة وإنكار الذات امام كل التحديات المعاصرة

بثبات وانتماء لتلك الأرض التي جاءت إليها العائلة المقدسة يوما وما وكل راغبي العيش بسلام

بين أحضان مصر التي هي دوما الأمن والأمان والسلام والوفاء والرئيس عبدالفتاح السيسي

يعمل في صمت من أجل وطن بكل ما يملتكه من جهد ومعه رجال المنظومة العسكرية والشرطية والقضائية

وكل مؤسسات وطن في بلورة كل أفكار الابداع وتحويلها إلي واقع مرئي في العديد من المجالات العلمية

والجامعية والثقافية والاجتماعية والرياضية والإعلامية بضمير وطن ومهما كانت الكلمات

فهي متواضعة جدا جدا جدا امام ما نراه علي الارض من ميلاد العاصمة الإدارية الجديدة التي جعلت من الوطن

حصن امان وسلام فمصر الغالية دوما ودائما في عيون ابنها البار الرئيس عبدالفتاح السيسي

وهو في عيون الوطن الذي رفض الإرهاب الديني والتفرقة في ثورته المجيدة ثورة ٣٠ يونيو

من عام ٢٠١٤ م وقال نعم للسلام الذي هو حكمة كل العقلاء وفلسفة كل رسل الإنسانية

من التاريخ إلي التاريخ وفي تلك الذكري المجيدة بانتصارات أكتوبر التي منحتنا جميعا الفخر

نسأل الله حفظ أوطاننا العزيزة وحفظ راعي نهضة الوطن الرئيس عبدالفتاح السيسي

فهو في عيون الوطن الحب وطن الرواية العربية وطن الرئيس السيسي وطن

شاهد أيضاً

الكنيسة القبطية

كانت أديرة مقفرة وكنيسة تبحث عن بوصلتها !! اقتراب كاشف

كمال زاخرالسبت 5 اكتوبر 2024 [4]تحولات ستة عقود (10 مايو 1959ـ 17 مارس2012) جزء أول …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.