الثلاثاء , يوليو 16 2024
خطف فتاة

التلاعب بصور الفتيات القبطيات تحت ادعاء الاختفاء

نشرت الصفحات والمجموعات المسيحية صورة لفتاة وقالوا أن اسمها فبرونيا أسحق بسطا 20 سنة من المنيب – محافظة الجيزه طالبة بكلية الصيدلة – جامعة القاهرة وقالوا أنها أختفت منذ عدة أيام وبعد الفحص والتدقيق فى الأمر أكتشفنا أن الصورة لفتاة أخرى وأنها ليست مختفية فمن يسعى إلى الزج بصور فتيات مسيحيات للنيل من سمعتهم

الأهرام توضح الحقيقية للقارىء حتى لا يلتبس الأمر

الجدير بالذكر أن هناك سيدة تدعي أمل سمير الشهيرة بأم بيشوى السن 40 سنة زوجها متوفى وأم لثلاثة وهما كالأتى بيشوى 20 سنة ومارسيلينو 18 سنة وفابيو 15 سنة من شبرا الخيمة مختفة منذ عدة أيام

ركبت توكتوك حوالى الساعة 9 مساءاً يوم الثلاثاء الموافق 9 /7 وبعدها تليفونها أغلق

وطالبت الصفحات والمجموعات المسيحية أى شخص يجدها التواصل مع هذه الأرقام

01201477155 مينا سمير

01225680205 بيشوى رومانى

الكنيسة القبطية

وقد سبقتهم بالاختفاء ولم تعود حتى الأن  رنا مجدي فوزي

 22 سنة تعمل بنادي محافظة الفيوم وهى طالبة  بكلية التربية الرياضية ومدربة سباحة داخل النادي

شاهد أيضاً

الداخلية المصرية

مستجدات محاكمة سفاح التجمع بعد اعترافاته الأخيرة

أمل فرج تعقد محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في التجمع الخامس، غدا الثلاثاء، ثاني  جلسات محاكمة المتهم …

تعليق واحد

  1. إدارة ملف الطاقة ( وزارتي الكهرباء والبترول) في مصر بين الفساد وعدم الكفاءة
    كهرباء مصر .. “ثقب أسود” يبتلع نحو مليار دولار سنويا وجابر دسوقي ونوابه بدأوا “الخصخصة” والحكومة عاجزة عن توفير الطاقة بزعم عدم وجود سيولة نقدية
    بالتزامن مع الاعتراف المؤسف لرئيس الحكومة عن مدى حاجة مصر للغاز الإسرائيلي، وقد حلّت في صمت الذكرى العشرين لتوقيع اتفاقية الكويز “2004/2024″، وهي اتفاقية للتطبيع الاقتصادي بين القاهرة وتل أبيب برعاية، أو ربما بضغط من، أمريكا.
    وما بين أزمه الغاز الأخيرة التي فجّرها تصريح رئيس الحكومة المصري، وبين أزمات “الكويز” يمكن تلخيص نتائج عديده فالمؤشرات والأرقام تكشف أنّ مصر لم تستفد اقتصاديًا من التطبيع الاقتصادي، وعلى المستوى الشعبي لا تزال لغة رفض التطبيع هي السائدة بل المسيطرة على مشهد العلاقات بين البلدين.
    المصريون يمولون محطات كهرباء نورها مظلم…
    الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء الجديد رجل هادئ جميل فى طباعة مخلص عاش فترة «حالكة» إبان رئاسته لوزارة قطاع الأعمال واستطاع النهوض به ولكنى وأنا أشيد بالرجل ألومه.. نعم أوجه له اللوم الشديد لأننى كنت أتصور أن عصر المجاملة قد ولى لغير رجعة ولكن للأسف مازال من يصدرون المال العام فى أماكنهم ينعمون بالمناصب ولا يبالون بأى محاسبة لأنه لا توجد محاسبة أصلاً.. سيدى الوزير قل لى ماذا ستفعل تجاه من تسببوا فى إهدار ملايين الدولارات فهل ضياع المال يعد انجازا….
    إنّ “خدمة الكهرباء” أصبحت بمثابة “ثقب أسود” يبتلع المال العام نتيجة لتفشي ظاهرة الفساد والاختلالات القائمة في هذا المجال. ومع ذلك يعتقد قطاع عريض من المواطنين أنّ هناك مخططًا لتدمير قطاع الكهرباء وفتح الباب أمام الشركات الخاصة تمهيدًا لخصخصة القطاع بحجة ضخ استثمارات اماراتية، منبهين إلى أنّ ذلك سيكون كارثيًا على الشعب والدولة المصرية ، لأنّ متوسط الرواتب الشهرية لن يكون بمقدوره تغطية فاتورة الاستهلاك في ظل أسعار القطاع الخاص المعمول بها، وطالما الحديث لا يتوقف عن حجم الفساد في هذا القطاع وعن عجز الحكومات المتعاقبة على حل هذه المعضلة. إذ فشلت كل الوعود التي قُطعت للشعب من قيادات ومسؤليين بالشركة القابضة لكهرباء مصر
    ونشير إلى أن قطاع الطاقة ذو أهمية اقتصادية وسياسية قصوى ، وهو ما يؤشر إلى خطورة الإطار المؤسسي الذي يتم من خلاله صنع وتطبيق ومراقبة وتقييم السياسة العامة للدولة إزاء قضايا الطاقة. ويهدف حديثنا إلقاء بعض الضوء على صور الفساد المؤسسي وتقدير تكلفته الاقتصادية استنادا للمعلومات التي توفرت حول الجوانب الرسمية وغير الرسمية لصياغة سياسات الطاقة في السنوات الماضية والتي كشفت عنها أوراق وقضايا موثقة فلدينا قرائن جميعها تقول إنه ليس هناك ما ينفي احتمالية تورط مسؤولين مصريين كبار في الحصول على رشاً من شركات عالمية لتسهيل فوزها بعقود أو مناقصات كبرى. بل قد يكون هناك ما يثبت العكس.
    ففي الوقت الذي يعلن فيه مكتب مكافحة الشكاوى التابع لوزارة العدل الأمريكية عن أحدث قضاياه لمكافحة الممارسات الأجنبية الفاسدة، بتغريم شركة طاقة كبرى 300 مليون دولار، بسبب دفعها رشاً على مدار 10 سنوات في 4 دول، تحصل هذه الشركة خلال أشهر على واحد من أكبر العقود في تاريخها داخل مصر بقيمة مليار دولار.
    وفي الوقت الذي تكشف فيه جهات دولية عن تورط شركة الستوم الفرنسية عبر فرعها في مصر في إدارة رشاً داخل أربع دول إفريقية وآسيوية للحصول على عقود حكومية بمئات مليارات الدولارات لإنشاء محطات كهرباء ، يصدر ممثلها بياناً يؤكد على استمرار أعمالهم داخل مصر، وأن القضية المنظورة دولياً لم تؤثر على مركزهم القانوني فيها.
    ففي ملف الطاقة تتعدد الأسماء والوقائع، في أكتوبر 2008، أجرى مكتب مكافحة الرِشا الأمريكي تحقيقات حول أموال طائلة دفعتها شركة النفط العالمية “هاليبرتون” لكبار المسؤولين في عدد من دول العالم الثالث، وكشفت التحقيقات الأولية التي نشرتها جريدة PUBLIC- PRO الأمريكية أن مصر على رأس الدول المتوقع بدء التحقيق حول نشاط الشركة فيها، يليها اليمن وماليزيا على الترتيب. وقال مكتب التحقيقات إن 10 مليون دولار تم دفعها كرِشا على شكل هدايا للمسؤولين داخل هذه الدول في الفترة من 1991 ـ 2004. وفي 2009 جاءت القضية الشهيرة الخاصة بشركة “بكتل” الأمريكية التي استمرت التحقيقات فيها أمام القضاء الأمريكي حتى 2014، كشفت عن تلقي مسؤول مصري رشوة تبلغ قيمتها 5 مليون دولار، مقابل إرساء عقود إنشاء محطات كهرباء بقيمة 2 مليار دولار على الشركة على مدار 10 سنوات وكان من المثير لحفيظة الكثيرين داخل مصر حينها أن السلطات لم تتحرك قضائياً ضد المسؤولين، فقد كشفت تحقيقات القضاء الأمريكي مع شركة ألستوم Alstom الفرنسية، تورطها في قضايا فساد ورشاوي في كل من السعودية ومصر وإندونيسيا وجزر الباهاما حتى أصبحت الرشاوى التي وصلت لعشرات ملايين الدولارات طريقة عمل لدى الشركة خلال عقد كامل من الزمن بحسب بلومبرغ،
    فقد دفعت الشركة الفرنسية التي تعمل في مجال الطاقة قرابة 49 مليون دولار لقاء عقود قيمتها مليارات الدولارات من خلال وسطاء.
    وأقرت الشركة بذنبها بالاتهامات ووافقت على تسديد 772 مليون دولار لإنهاء التحقيقات بتسوية تعد أكبر غرامة تدفع في تاريخ قانون الفساد الأمريكي للعام 1977 الذي يستهدف الفساد حول العالم  Foreign Corrupt Practices Act.
    وأكد المدعي العام أن حجم الرشوة التي تقدمت بها الشركة للمسؤولين الحكوميين في كل من مصر والسعودية ودول اخري بتلك البلاد بلغ 4 بلايين دولار، وقد مكن هذا المبلغ الضخم الشركة من الحصول على مشاريع عدة. وقام مسؤول في الفرع المذكور بالطلب من موظفة حذف رسائل بريد إلكتروني اعتراضت فيها على تسديد مبالغ لمسؤول مصري دون مبرر.
    وقال المدعي العام: “شركة (ألستوم) دأبت -منذ عقد مضى-  من 2002 وحتى 2012 على انتهاج سياسة تقديم الرشاوى للمسؤولين الحكوميين، في البلاد التي تريد أن تقيم فيها مشاريع تتعلق بقطاعي النقل والكهرباء، ما أسهم في نمو الشركة بشكل سريع يدعو للريبة، كما أنها لجأت إلى التلاعب في سجلاتها الحسابية، من أجل إخفاء الرشاوى التي تقوم بدفعها، من أجل الحصول على مشاريع ضخمة ستدر عليها الملايين من الدولارات”.
    ويشير بيان وزارة العدل الأمريكية إلى تسوية يدان فيها عاصم الجوهري، الذي كان يعمل بمنصب المدير التنفيذى لشركة «بيجسكو»، في المحاكمة فى أمريكا بتلقى رشاوى من «ألستوم» وحكم عليه بالسجن 42 شهرا وإعادة 5 ملايين دولار من الرشاوى التي تلقاها، والجوهري هو مصرى يحمل الجنسية الأمريكية، وكان يشغل منصب المدير التنفيذى للشركة التى كانت تقدم خدمات استشارية لوزارة الكهرباء،والتي يديرها حاليا جابر دسوقي بجانب منصبة كرئيس للشركة القابضة لكهرباء مصر وتمتلك شركة «بكتل» الأمريكية 40% من حصتها، بينما تمتلك وزارة الكهرباء 40%، و20% كانت مملوكة للبنك التجارى الدولى، ثم اشترت شركتان مصريتان الحصة الأجنبية فى الشركة.
    وهذه الفضيحة علي اصرها نتج عنها تسليم واستلام محطات طاقة معيوبة نتج عند تشغيلها الكوارث كما حدث بمحطة التبين وطلخا والنوبارية والكريمات وشمال القاهرة، وعقد الصيانة لتوربينات السد العالي
    ولا ننسي مؤخرا فساد الشركة الصينية (state grid) لتوريد وإنشاء مجموعة خطوط تيار عالٍ لربط محطات إنتاج الكهرباء المصنعة من شركة سيمنس مع محطات نقل بقدرات 500 كيلو فولت لتفريغ ونقل الكهرباء من مصادر إنتاجها إلى مناطق الاستهلاك عبر الشبكة الكهربائية الموحدة ، وبأطوال تصل إلى 1210 كيلومترات وتكلفت فيه مصر 750 مليون دولار وهما خط غرب البرلس أبو المطامير جهد 500 ك ف وخط غرب البرلس إيتاى البارود جهد 500 ك ف.
    والتي بها العديد من العيوب الفنية بالابراج والتصميمات والعازلات.
     في الوقت نفسه تعلن فيه الدولة المصرية نجاحها في تطبيق المرحلة الأولى من استراتيجية وطنية لمكافحة الفساد عبر تحرير 400 قضية، تكشف البيانات عن عدم اشتمالها طوال خمس سنوات على قضية واحدة تتعلق بفساد الشركات الأجنبية العابرة للقارات أو كبار المسؤولين.
    وفي الوقت الذي توقّع مصر معاهدة جديدة لمكافحة الفساد وتعطي وعوداً دولية. وليس هذا فقط، بل ان جميع الاجهزه الرقابية تفقد الاستقلالية لمواجهة الفساد
    قراءات ومؤشرات تقلل جميعها من احتمالية وجود إرادة حقيقية للكشف عن قضايا رشاً كبرى، تتورط بها قيادات ومسؤليين بشركات الكهرباء والبترول يصنفها الاقتصاديون باعتبارها أقوى من الدول الوطنية، وتزيد من احتمالية تورط كثير منها في صفقات غير عادلة داخل مصر.
    ولدينا الكثير من مؤشرات بقضايا عدة لشركات سيئة السمعة تحتكر عطاءات بمليارات الدولارات من خلال تقديم رشي لمسؤولين حكوميين داخل مصر علي سبيل المثال ما يلي
    مكتب مكافحة الشكاوى بوزارة العدل الأمريكية يفرض غرامات 300 مليون دولار على شركة الطاقة Technip FMC Plc ، يونية 2019
    2 ـ عقد شركة أسمنت أسيوط مع تكنيب الأمريكية بقيمة مليار دولار لإنشاء مجمع تكسير هيدروجيني، يونية 2020
    3ـ العدل الأمريكية تغرم أريكسون السويدية مليار دولار بسبب تورط مكتبها بالقاهرة في دفع رشاوي
    4 ـ تحقيق استقصائي لمجلة buzzfeed حول سيطرة الشركات العابرة للقارات على الحكومات المحلية
    5 ـ تفاصيل رشوة مرسيدس مصر ومطالب رسمية للجانب الأمريكي بتسليم مستندات القضية عام 2010
    6ـ تورط شركة إيني الإيطالية بدفع رشاوى في كازخستان والجزائر للحصول على عقود تنقيب عن الغاز الطبيعي، وهي الشركة التي فازت باكبر عقد للتنقيب عنه فى مصر قبل أعوام
    7 ـ تفاصيل رشوة شركة سيمنس للكهرباء لمسئولين بالكويت
    8 ـ إدانة شركة لي لي أمام القضاء الأمريكي للترويج لأدوية خطرة لأمراض الفصام والاكتئاب
    9ـ إدانات شركة جلاكسو بسبب دفع رشاوى للأطباء حول العالم للترويج لأدوية بشكل مغاير للحقيقة العلمية عام 2012
    10ـ القضاء الصيني يصدر أحكام ضد شركات أدوية عالمية لإضرارها بسوق الدواء بالصين
    11ـ مؤسسات دولية للسلام تكشف عن تورط شركة باتريا للدفاع في تقديم رشاوى في مصر وسلوفانيا لتمرير صفقات
    12 ـ مكتب مكافحة جرائم الاحتيال البريطاني يدين “بلفوربيتي” لدفع رشوة في مصر للحصول على مناقصة الإشراف على بناء مكتبة الاسكندرية 2010
    13 ـ القضاء الأمريكي يكشف عن تورط شركة “رولس”في دفع رشاوى في عدد من الدول على مدار 10 سنوات من بينها مصر
    14ـ إدانة “بكتل” للطاقة لدفع رشاوى في مصر للحصول على مناقصات إنشاء محطات للكهرباء 2014

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.