بعد كل واقعة أسلمة لفتاة أو سيدة مسيحية يقال فى المجموعات المسيحية أن وراء ذلك أما محمد رياض سرور أو معاذ عليان أو محمود داود أو المحامى المسيحى الديانة سابقا باسم سليمان ومع انتشار وقائع اختفاء الفتيات والسيدات المسيحيات لم يكن فريق العمل فى الأهرام الكندي مقتنع بذلك وكنا مؤمنين بأن هناك شىء أخر مختلف كان ينجح وبسهولة للدخول وسط تجمعات الفتيات والسيدات المسيحيات
وصدق توقع الأهرام الكندي وسنكشف لكم اليوم عن مريم غبور كلمة السر وراء أسلمة العديد من الفتيات والسيدات المسيحيات وذلك من خلال معلومات نشرتها مجموعات وصفحات مسيحية
من هى مريم غبور
هى قائدة الإجتماعات بكنيسة قصر الدوبارة في مصر وأستاذة مادة إنجيل يوحنا في كلية “الكتاب المقدس” ، الحاصلة على البكالوريوس والماجستير والدكتوراة في علم اللاهوت المسيحي من جامعة هارفست الأمريكية كلية Xplornations سابقا و المنحدرة من أسرة من ” كبار ” خدام طائفة البلاميس البروتستانت متزوجة وأم لفتاة والتى أشهرت إسلامها وقامت بإرتداء النقاب بعدما عاشت فترة ليست بالقليلة بلا دين
مريم غبور كانت الكنيسة “بيتها الأول” ، وقضت سنوات من عمرها في خدمة الكنيسة حتى دخلت الإسلام وعملت بنفس الحماسة التى كانت تعمل بها وهى مسيحية بعد دخولها للإسلام وأصبحت الدينمو وكلمة السر وراء أسلمة العديد من الفتيات والمسيحيات مستغله بأنها سيدة وتستطيع أن تخترق المجتمعات النسائية المسيحية بسهولة بجانب درايتها بأمور كثيرة تخص الكنيسة والمجتمع المسيحى فى مصر تقوم بتجهيز الحالة السيدة أو الفتاة وتسليمها بعد ذلك للمجموعة التى تعمل على مساعدة الفتيات والسيدات من خلال تعريفهما بالإجراءات القانونية لتغيير الدين وضمهم لأسر مسلمة للإنفاق عليهما أو تزويجهما لشباب مسلم ثم الحصول على مقابل مالي كبير من الجمعيات الخليجية التى تعمل على تقديم الدعم المادي الرهيب مقابل كل فتاة أو سيدة تقوم بتغيير دينها