كمال زاخرالثلاثاء ١ اغسطس ٢٠٢٣
* هوجة المزارات للاساقفة المتوفون.
* التوغل فى عرض رفات الموتى بدون توثيق أو تحقيق أو ضرورة، أو سند كنسى وكتابى.
* الاعتراف بالمنحوتات (التماثيل) من العذراء وحتى الأساقفة بالمخالفة لتعليم الكنيسة الصحيح
* سيولة وتضارب التعاليم بقيادة اساففة غير مؤهلين.
* الاستمرار فى سوء اختيار من يقدمون للرتب الأسقفية ليعمقوا انهيار الكنبسة.
* دعم فساد وانهيار الرهبنة حصن الكنيسة الأول.
* اطلاق كلاب الحراسة الشرسة لتمزق كل من يدق اجراس الخطر. (التجريس المقدس عبر كتائب المرتزقة) .
* هل استنسخ مجدداً المحتال حافظ محمد نجيب الذى تسلل الى دير المحرق وترهب باسم الراهب فيلوثاؤس المحرقى، وقد اخفى هويته، وسعى ليكون مطراناً على الحبشة، حتى كشفه البابا كيرلس الخامس، فخرج من الكنيسة وخلع زيه الرهبانى واختفى.
وهل نجح المستنسخ ان يحقق ما فشل فيه الأصلى؟ سؤال هزلى بطعم المرارة، فى زمن المسخ والإيدى المرتعشة.