نشر محمد رياض سرور احد الشباب المسلم الذى يهاجم المسيحية على صفحته الشخصية بأن هناك مفاجأة ستحدث خلال الأيام القادمة ستكون أعلى من مشكلة الدكتورة سالي نسيم وهى إعلان باحثة مسيحية دخولها الإسلام وسيقوم بنشر التسجيل الصوتى لإعلانها الشهادة فهل سيفيق الشعب المصري على أزمة جديدة أقوى من أزمة سالي نسيم
وهذا نص ما كتبه محمد رياض سرور على صفحته الشخصية
قصة إسلام أختنا بإختصار : الأخت “س” كانت باحثة مسيحية سمعت كثيرا عن الإسلام ، ولكن ما سمعته كان ممزوجا بالتهم التي أرادت التحقق منها بنفسها ، فتواصلت مع أخت مسلمة وأرادت معرفة الإسلام ورددت عليها بعض الشبهات التي يثيرها القساوسة عن الإسلام ..فأخبرتها الأخت المسلمة أنها ستتواصل مع أحد المتخصصين للرد على شبهاتها ، فتواصلت معي وطلبت مني الرد عليها
وبالفعل رددت على أسئلتها ، فكنت مع كل سؤال تطرحه حول الإسلام أُحضر لها الإجابة من المسيحية ثم أعطيها إجابة أقوى منها وأضح من داخل الإسلام ..فكنت أعطيها الإجابة مصحوبة بالمصدر المسيحي والإسلامي وأطلب منها التحقق بنفسها من الإجابة من المصادر ، فما زادها ذلك غير إقتناعا .. فقررت فعلها وإعتناق الإسلام .
فالفضل يرجع لله أولا ، ثم للأخت المسلمة التي عرضت عليها الإسلام ثم أوصلتني بها فلا تنسوها من صالح دعائكم
هذا ما نشره محمود رياض سرور فهل سيفيق المجتمع المصري على أزمة جديدة فى ظل صمت الدولة المصرية التام فى ملف اختفاء القبطيات والذى وضعنا أسس هنا فى الأهرام الكندي لحلها من أجل ترسيخ دولة المواطنة تماماً وهى كالأتى
بإلغاء خانة الديانة من البطاقة الشخصية أولاً
وعودة جلسات النصح والأرشاد ثانيا
وتشكيل محاكم فرعية داخل جميع المحاكم المصرية تهتم بأمور تغيير الديانات بشكل مؤقت لحين ما يقتنع المجتمع بحرية المعتقد
ثالثا أن يتوقف شيوخ الأزهر من أصدار شهادات اشهار الإسلام لأى فتاة أو سيدة لمجرد مرورها بجوارهم وهي لا تعرف عن الدين الإسلامي شيئا فقد تريد تغيير دينها أما بسبب غضب من أسرتها أو الزواج من شخص أخر وأن تصدر شهادات اشهار الأسلام لمن لديه اقتناع ودراسة بالدين الجديد ولو بنسبة 30%
أن تقوم الكنيسة بإدارة هذا الملف بشكل احترافي مستعينة بالرؤية التى وضعها المتنيح القمص صرابامون الشايب خصيصاً لهذا الأمر لإغلاق هذا الملف بشكل شبه نهائي وإلا تغلق الكنيسة أبوابها فى وجه أبنائها وتقوم بتصدير المشكلة للمجتمع