علق المستشار أحمد عبده ماهر ضمن هيئة الدفاع الخاصة بالطفل شنودة على فيديو مريم يوسف بنت أخت فاروق والد شنودة بالتبني أكتر من رد فعل جاء صادماً للأقباط
رد الفعل الأول وجاء فى صورة بلاغ للنائب العام وهذا نصه
بلاغ مفتوح للسيد النائب العام
يبدو أن حقيقة الطفل شنودة يعلمها قاضي محكمة مجلس الدولة ويعلمها الازهر واجهزة الامن و(فاروق وآمال) الذين قاما بتبني الطفل بينما هما يعلمان والدته الحقيقية ومكانها ويعلمان بان الطفل مسلما ومن أب مسلم.. وبينما الحقيقة لا يعلمها المحامون.
ويبدو أن الطفل شنودة مسلما وليس مسيحيا بما يعني تعمد (فاروق وآمال) إضلال المحامين الذين يدافعون عنهما وعن الطفل شنودة ويقومان بإثارة المجتمع ضد اجهزة الحكم ويعلمان مكان الام الحقيقية للطفل
وهي محبوسة باحد الأديرة المسيحية.
فقد ظهرت إبنة شقيقة فاروق وأدلت ببيانات ومعلومات تقلب الامور رأسا على عقب وتفسر لنا سبب صمت الكنيسة المصرية وتؤكد وجود تزوير وفتنة بالمجتمع ساهمت فيها بعض دور العبادة المسيحية ورجال دين مسيحيون وقام (فاروق وآمال) بدور البطولة.
وان شهادات ومستندات مزورة تمت بتحقيقات النيابة وتم تغذية المحامين باوراق مزورة تم تقديمها لمحكمة القضاء الإداري.لذا برجاء إجراء تحقيق عاجل مع المدعوة/مريم يوسف ابنة أخت فاروق وإعادة استدعاء الشهود والتحقيق معهم بشأن مصادر معلوماتهم.
وعسي ما ترونه افضل اضع الامر بين ايديكم حتى لا تكون فتنة بالبلاد وحتى نحصحص الحق مع تقديم المتهمين للعدالة الجنائية حتى يتم وأد الفتنة باسرع وقت ممكن وإعلان الحقائق على الشعب.
وتفضلوا سيادتكم بقبول وافر التقدير والتوقير.وتجدون سيادتكم بأول التعليقات رابط فيديو لإبنة شقيقة فاروق تدلي فيه بمعلومات خطيرة وجديدة عن نسب الطفل وديانته.
مستشار/أحمد عبده ماهر محام بالنقض وباحث مسلم
التعليق الثانى
مطلوب على وجه السرعة التحفظ على مريم يوسف عادل قلتس.
وإجراء تحليلDNA للسيدة رانيا فوزي بولس ومقارنته بذات التحليل للطفل شنودة ثم القيام بحبس الكاذبين او الكاذبة.
لتنتهي المهزلة .
مستشار/أحمد عبده ماهر محام بالنقض وباحث مسلم
آمال ميخائيل والدة الطفل شنودة آمال ميخائيل والدة الطفل شنودة الطفل شنودة
الجدير بالذكر أن مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية نشر على صفحته الرسمية: “ورد سؤال إلى مركز الأزهر العالمي للفتوى للاستفسار عن ديانة الطفل الذي عثر عليه داخل إحدى الكنائس.
والجواب: “بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه.
وبعد؛ فإن هذه المسألة ذهب فيها العلماء إلى آراء متعددة، والذي يميل إليه الأزهر من بين هذه الآراء هو ما ذهب إليه فريق من السادة الحنفية، وهو أن الطفل اللقيط إذا وجد في كنيسة وكان الواجد غير مسلم فهو على دين من وجده.
وهذا ما نص عليه السادة الحنفية في كتبهم: “وإن وجد في قرية من قرى أهل الذمة أو في بيعة أو كنيسة كان ذميًّا ” وهذا الجواب فيما إذا كان الواجد ذميًا رواية واحدة “.
مريم يوسف شيطانه بل يتوارى الشيطان خجلا بجانبها …الشيطان يعظ ..الغريب أن مريم تبدو أنها خائفه على البلد من الفتنه الطائفيه ..هذا كلام يدخل تحت بند الشيطان يعظ …عيب يا مريم – خسارة فيكى الاسم – كلامك هذا وفى هذا التوقيت هو الذى يوقظ الفتنه …وواضح جدا أنك موتوره جدا وان كيدهن عظيم …طبعا أنا لا أدافع عن فاروق ولا عن أمال ولكن لا ننخدع بما قالته مريم …وسؤالى : لماذا يكون الطفل مسلما حتى ان كان أبوه مسلما ؟ ولماذا لا يتبع ديانة الأم ؟ أليس الحضانه فى السنوات الأولى من حق الأم ؟ ثم هل أبو ه يهتم بهذا الطفل أو ديانته يا مريم التى تتشدقين بها أنت والمذيع الجهبز ؟ مشاكلكم العائليه لا تستحق أن تحترق البلد من أجلها .
المشكلة ان البلد متخلفه جدا من الف وبعمائة عام , قانون غير انسانى ولا يعرف الرحمة , لماذا يوجد شريعة اسلامية فى القانون اصلا فى دولة متعددة الاديان , لماذا لا تكون مساواة بين البشر ولا يكون هناك خوف وتعالى من طائفة على الاخرى , لماذا الدولة تطبق الشريعة الاسلامية على غير المسلمون فى الميراث والتبنى , يجب حل المشكلة من جذورها كباقى دول العالم المتحضر ( اعطى مالى قيصر لقيصر وما لله لله) يقول رب الجنود له كل المجد