ونحن نفتح ملف الفتيات والسيدات المسيحيات المختفيات لاحظنا أن هناك فتيات كانت عودتهما صعبة بسبب طول مدة الغياب بجانب تصريحات أسرتهم كانت أشهرهم فى ذلك الوقت الفتاة المسيحية ماريانا خلف شحاته
حيث جاءت تصريحات المقربين من ماريانا خلف شحاته بالمحبطة وقت الأزمة كادت أن تجعل الجروبات والصفحات المسيحية تتوقف عن نشر صورها ، وعدم المطالبة بعودتها مرة أخري
وللحقيقة لم تقم المجموعات المسيحية المهتمة بهذا الأمر بالإنصياع لهذه التصريحات المحبطة الخاصة بالمقربين من ماريانا خلف شحاته واستمروا بالمطالبة بعودتها وكأنهم يقولون للجميع أصمتوا ولا تتحدثوا فمازال الأمل موجود وها هى ماريانا خلف شحاته عادت إلى أسرتها وأصبحت مجرد صور وأخبار على محركات البحث ضمن ملف اختفاء القبطيات ذلك الملف المتخم بالأخبار والصور منذ عشرات السنين ولم يتم حله بشكل نهائي وهو ملف اختفاء الفتيات والسيدات القبطيات واحداً من اصعب الملفات المصرية والقادر فى أى لحظة على اشعال نيران الفتنة وعلى الدولة بكافة مؤسساتها أن تضع له حلاً نهائيا
بإلغاء خانة الديانة من البطاقة الشخصية أولاً
وعودة جلسات النصح والأرشاد ثانيا
وتشكيل محاكم فرعية داخل جميع المحاكم المصرية تهتم بأمور تغيير الديانات بشكل مؤقت لحين ما يقتنع المجتمع بحرية المعتقد
ثالثا أن يتوقف شيوخ الأزهر من أصدار شهادات اشهار الإسلام لأى فتاة أو سيدة لمجرد مرورها بجوارهم وهي لا تعرف عن الدين الإسلامي شيئا فقد تريد تغيير دينها أما بسبب غضب من أسرتها أو الزواج من شخص أخر وأن تصدر شهادات اشهار الأسلام لمن لديه اقتناع ودراسة بالدين الجديد ولو بنسبة 30%
أن تقوم الكنيسة بإدارة هذا الملف بشكل احترافي مستعينة بالرؤية التى وضعها المتنيح القمص صرابامون الشايب خصيصاً لهذا الأمر لإغلاق هذا الملف بشكل شبه نهائي وإلا تغلق الكنيسة أبوابها فى وجه أبنائها وتقوم بتصدير المشكلة للمجتمع
الحمد لله . نشكر ربنا علي رجوعها. ونصلي ونعمل لأجل وقف المهزله دي . وربنا يتمجد