علقت الكاتبة مارى ملاك صادق على حريق كنيسة أبو سيفين قائله
بالرغم ان شهادة الشهود كانوا بيتكلموا عن غلق الباب الرئيسي ومحدش جاب سيرة أن الباب من فوق!!! وبالرغم أن ما قيل أن البواب أو الحارس أغلقه وراح يشتري طلبات!!! وبالرغم أن التأكيدات كلها أن المطافي جاءت بعد ساعة ونص كاملة بعد انتهاء كل شيء … ولا معني لوجود سيارة بلا أمكانيات فهذا لا يعد وصول لسيارة مطافي ولكن وصول لكارثه فعلية.. ولكن قيل لكم كم ما قيل والله فعلا يعلم ما هي الحقيقة!
كما نقلت مارى ملاك صادق عن الصحفى نادر شكرى ما كتبه قائلا ” ده الباب يا جماعة اللى أعلى الكنيسة ويوصل على السطوح ده من داخل الكنيسة بالدور الرابع واللى تم كسره بسلم حديد حينما قفز الجيران على سطح كنيسة والباب ده مقفول من سنين
أما الباب اللى تحت بتاع المبنى كله كان مفتوح بشهادات حية مصورة للخدام ومسئولة الحضانة وزوجة الحارس وشقيق الحارس و4 سيدات متواجدين بالدور الأول أثناء الحريق وخرجوا للشارع سريعا
موضوع الفيديو بتاع أبونا المتنيح المكتوب بتاريخ 13 اغسطس والحريق 14 فلقد سألت الفنى وقال أنه خطا منهم فى الترقيم ..لكن من قام بتسريبه لا يعلم أحد رغم تحريز الكاميرات
شهود أكدوا وصول سيارة اطفاء صغيرة بعد ربع ساعة كانت عطلانه ومن غير سلم وبعد ذلك وصلت سيارات كبيرة متأخرة كانت الأدخنة قامت بخنق المصلين … وقد تحدثت مع محمد ولأنه أول مرة يدخل المكان فلا يعلم التفاصيل بس ولكن أكد أن الباب الذى قام بكسره اللى فى سطح الكنيسة