قال الناشط القبطى المعروف شريف رسمى تعليقاً على اختفاء الفتيات القاصرات القبطيات ” مفيش حاجة أسمها ماشية بمزاجها قائلا
لما تكون طفلة صغيرة تقع في أيدى شاب متمرس ممرن على اصطياد بنات عندهم مشاكل أسرية
أو مشاكل نفسية دى ما اسمهوش ماشية بمزاجها ، دى مخطوفة معنويا ومغرر بيها و دي جريمة
خطيرة في أى دولة فى العالم عقوبتها مشددة ما عدا في مصر
( التغرير بقاصر )
– لما واحدة تتهدد بأي طريقة مادية أو معنوية بالتشهير أو الفضيحة أو خطف ابنها أو قتل ابوها يبقي مش ماشية بمزاجها
– لما تكون في مافيا وتمويل بالمليارات وقنوات فضائية و صفحات وتطبيل و تزمير، وتهليل يبقي مش ماشية بمزاجها
– لما الطفلة تنضرب بالمخدرات و يتصور لها فيديو إباحي ممكن تتقتل بسببه يبقي مش ماشية بمزاجها
– لما يكون مسموح بزواج القاصر عرفي من شاب مختلف في الديانة بدون ولي رغم منع زواج الرشيدة
المسلمة بدون ولي ومنع حدوث العكس يبقي مش ماشية بمزاجها لأن الباشا مسنود من شريعته
ومسنود من قانون البلد و طوب الأرض بيساعده
– لما تعيش البنت بتعاني من أب قاسي أو أخ جبار متخلف أو أمها متعرفش معني الأمومة يبقي مش ماشية بمزاجها
الخلاصة
احنا مش هنسيب لحمنا ولا هنفرط في عرضنا طول ما فينا روح ..
من الرجولة و النخوة والشرف أننا نعمل المستحيل علشان نرجع بناتنا أيا كان المسمي اختفاء
أو تغيب أواختطاف واللي ماشية بمزاجها هترجع بمزاجها ،واللي مش عارفة ترجع تكلمني
وأنا حعمل المستحيل و اساعدها و أي فتاة تجاوزت ال 21 سنة ،القانون بيقول من حقها الرجوع
لدينها الأصلي و أنا بنفسي اخلص لها ورقها و اسف جدا اني احيانا بتعب و احيانا بزهق
لكن سرعان ما برجع ادور علي اللي لينا
أما اللي مغيرة ديانتها عن اقتناع فهي حرة في عقيدتها طالما وصلت للسن القانوني والولهانه والعشقانه ربنا يتولاها