في يوم مولده لم يكن له مكانا في البيت فأضجعوه في مزود البقر. ولكن السماء كانت تعرف قدره فأرسلت جوقة من الملائكة لتقدم له التحية اللائقة بجلاله كالملك الوليد.
ودخل أورشليم راكبا على أتان فإرتجت المدينة وهى تقدم له التكريم الذي يليق به كملك ومع ذلك فعندما أرادوا تتويجه ملكا رفض واعتزل عنهم لأن مملكته ليست من هذا العالم.
وعند موته لم يكن له مقبرة خاصة فدفن في قبر مستعار.
ولكن الإمبراطورية الرومانية أرسلت جيشا لتضمن بقائه داخل القبر.
ومع ذلك قام من الموت كما قال.
وقريبا سيأتي من السماء مرة أخرى ليكون الملك المتوّج الذي ستجثو له كل ركبة مما في السماء وما على الأرض ويعترف كل لسان أن يسوع هو ملك الملوك ورب الأرباب