كتبت ـ أمل فرج
كانت قد أحدثت تصريحات بابا الفاتيكان فرانسيس الثاني لمن يفضلون تربية الحيوانات الأليفة، عن إنجاب الأطفال ضجة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ حيث صرح بأن من ينتهج هذا النهج هم أنانيون، وأن هناك مشكلة حقيقية من خطر حقيقي في مسألة عدم الإنجاب.
وقد علق السياسي “ماتيو داود” حول تصريحات البابا عبر تويتر:”عادة أؤيد مواقف البابا فرانسيس، ولكن أسأل سؤالا هذه المرة، هلة تعني تصريحاته أن الكهنة الذين اختاروا ألا ينجبوا هم أنانيون؟
وكان قد اعتذر البابا فرانسيس عن تصرفات بعض أعضاء الكنيسة الرومانية الكاثوليكية فيما يتبع في المدارس السكنية في كندا.
وقال البابا: إنني أشعر بالحزن و العار، عما صدر من بعض الكاثوليك من انتهاكات، وطلب العفو من هذه السلوكيات، وأضاف إنني أطلب من أخوتي الأساقفة الكنديين طلب العفو.