كتبت ـ أمل فرج
بعد تأجيل العديد من العمليات الجراحية في كندا؛ بسبب ارتفاع نسبة المرضى في العناية المركزة، فضلا عن تخصيص أكثر الأطباء في متابعة مرضى كورونا.
أسوء ما نتج عن هذا الوضع وفاة عدد من المرضى؛ إذ لم تكن تحتمل حالتهم المرضية الانتظار لمزيد من الوقت، دون متابعة طبية، واستكمال التشخيص الطبي مع استمرار الحالة، أو تطورها، الأمر الذي كان يحتاج تدخلا سريعا في كثير من الحالات التي توفت، ولكن كان هناك قصور واضح في عملية المتابعة، وغياب التدخل الطبي، خاصة مع الحالات الحرجة.
جدير بالذكر أن معظم المقاطعات حافظت على جراحات القلب، والسرطان.