الأحد , سبتمبر 1 2024

محمد السيد طبق يكتب إلى حبيبتى التى في السماء

كل الذين حدثوكي عني أخطئوا فحبيبتي لم تكن شقراء .. كان فوق جبينها أمارة وعلي وجنتيها ترتسم السماء. كانت عميقة العينين أخاذة كأنها العنقاء.. كانت حبيبتي في حياتي كل شيئ كان قد رحل وكل شيئ سوف يكون أت كان شعرها حرا أسير… كأنها أنت.. لكنها كانت كمعجزة لا تتكرر في العمر إلا مرة واحدة وقد انتهى من بعدها زمن المعجزات

شاهد أيضاً

الكنيسة القبطية

هل شعر المرأة وسيلة اغراء

كيف فلح هؤلاء القوم في تحويل تاج النساء” شعورهن” إلى عضو تناسلي مثير للغرائز والشهوات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.