عماد فيكتور سوريال
في مقالتنا الثالثة عن جهاز حماية المستهلك الذي فقد أنيابه القانونية،،،اقول لهم خسارة أن يصل جهاز بدأ فتيا لهذا الوهن القانوني،،،واذكر هنا الواقعة الثالثة التي لم يحلوا،ولا يربطوا فيها،،،انني ارسلت لهم شكوي ضد المعز دانيال جاد سيدهم الملقب بالقط،معروف جيدا لدي سكان ورواد مدينة طيبة الجديدة حيث بدأ غفيرا،منذ حوالي عشرين عاما والان مليونيرا،،!!!! دون أي شركة لها سجل تجاري،ولا بطاقة ضريبية وهو يعمل بجميع انواع المقاولات،،،،دون أن يسدد للدولة اي حق،،،،اي أنه سالب لحقوق الدولة،والشكوي كانت أنه اتفق معي لعمل حمام سباحة لفلتي بطيبة،واخذ مبلغ عشرة آلاف جنيها،واشياء أخري ولم ينشئ حمام السباحة مما كلفني اخذ قرض بنكي بشروطه المجحفة،لكون حفر ولم يكمل.وارسلت للجهاز منذ عدة أشهر ولم يتخذ إجراء وتحيا جهاز حماية المستهلك،الغير حامي تماما ،،،،والله المستعان.