الجمعة , نوفمبر 22 2024
فريال فانوس
فريال فانوس

عادت فريال فانوس بنت ملوي الي أحضان أهلها

بقلم: أسامة عيد

بعد جهد غير عادي وبدون لطم علي الفيس

عادت فريال فانوس بنت ملوي الي أحضان أهلها

و نقاط هامة يجب أن ننتبه لها جميعا

اولا ترك الفتيات دون مراجعة أسرية ورعاية حقيقية

له دور محوري في حالات التغرير

ثانيا الأمهات يجب معرفة خط سير بنتك دون حصار

أو منع وخاصة صديقاتها ولا علاقة لديانة الصديقه

بل العلاقة ما هو سلوك وسمعة الصديقه

ثالثا لاعلاقه للإسلام والمسيحية بالقصص المخزية

بل جميعها بلا استثناء علاقات ظاهرها عاطفي

وباطنها سبوبه وابتزاز

رابعا حالة فريال نطلق عليها فعليا إختطاف لأنها قاصر

ولكن تتفاقم الأزمات مع المتزوجات وغير القصر

والأغلبية منهم سبب هروبها الفشل الأسري دون حل

وحالات استحالة العشرة ويوجد كثيرين هربوا مع أشخاص

أقباط وهذا يؤكد أن هذه الحالات سببها الرئيسي التفكك الأسري والمشاكل والإهمال الأسري

خامسا يوجد مجموعات تتخذ من هذه الحالات سبوبه

لابتزاز الأسر والحصول علي أموال او التغرير بهم

وبيعهم فعليا لدول الخليج باسم الزواج

سادسا الصراخ علي الفيس والكتابه دون تدقيق تضيع الحقوق وخاصة التلاسن الديني والحل هو الإجراءات القانونية والمطالبة بعودة جلسات النصح والتعامل مع الموقف بشكل حقوقي بحت وعلي الأجهزة الأمنية تحديد مصير أطفال واكرر أطفال ومعرفة مكانهم والتعامل بشكل

محايد لان استمرار هذه المهازل أكبر إساءة لسمعة مصر والدين وليس انتصار له والأجهزة الأمنية تستطيع وقادرة

علي القضاء علي جذور هذا المشهد المقزز حفاظا علي السلام الاجتماعي وقد فعلتها مع بلاد انتشرت سمعتها ببيع القاصرات بالخليج وتم منع هذه العصابات التي تاجرت بأعراض بنات مصر وحاصرتهم فعليا

سابعا  بالنسبة للبنات التي تتعرض لأي مشكلة أو انتهاك يجب احتضانها وتأهيلها نفسيا وعدم معاملتها معاملة الموصومة لانها أولا وأخيرا إنسانه وتحتاج الي رعاية نفسية وعدم نبذهم والقضاء عليهم بتجريم أبدي بل معاملتهم

في حالة العودة معاملة صفحة وطويت وبالنسبة لغير القاصرات ومن لديهم مشاكل أحوال شخصية سرعة حل مشاكلهم بالكنيسة

شاهد أيضاً

سوهاج

خالد المزلقاني يكتب : أوكرانيا وضرب العمق الروسي ..!

مبدئيا أوكرانيا لا يمكنها ضرب العمق الروسي بدون مشاركة أوروبية من حلف الناتو وإذا استمر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.