بقلم : الدكتور جوزيف شهدى
فى تحرك سريع من الحكومة النيوزيلاندية .
و في قرارات صارمة للقضاء على الإرهاب و التطرف و تجفيف منابعه .
و فى إجراء استباقى لرأب الصدع الذى حدث فى المجتمع النيوزلاندى
تم استدعاء أهالى الضحايا و المجرم صاحب الجريمة النكراء فى مكان يسمى ب Family House فى جنوب نيوزلاندا .
حضر اللقاء بعض القيادات الشعبية و أمام المسجد الذى حدثت به الجريمة .
و تم تقريب وجهات النظر بين الطرفين و انتهى اللقاء باعتذار اهالى الضحايا و تم تهجير بعض الأسر لأن وجودهم بيؤذى المجرم نفسيا و منظر الهلال على مئذنة المسجد بيستفزه .
مع الوعد بخفض صوت الآذان حتى لا يثير حفيظة اهالى المجرم .
مع تغريم أهالى الضحايا غرامة مالية كبيرة فى قعده اسمها قعدة عجم .
و بهذا الإجراء تحذو نيوزلاندا حذو البلاد المتقدمة جدا فى مكافحة الإرهاب
آه و النيعمة زمبؤلوكوا كده
تعليق واحد
تعقيبات: تعليقات المصريين حول حادثة القطار . – جريدة الأهرام الجديد الكندية