في تصريحات خاصة للاهرام الكندية اكدت الطالبة مريم نادر كمال بنت البحيرة والطالبة بكلية التربية النوعية أنها تحلم بمقابلة الرئيس واهداءه تمثال صنعته من خامة الطين الأسواني والبرونز والفيبر جلاس وأضافت مريم أنها تقدر مكانة القيادة السياسية وجهودها وأنها صنعت التمثال محبة وفرحة اكتملت بدعوتها لمنتدى شباب العالم وأنها تشعر بالفخر بالدعوة الى المؤتمر وأن التمثال اخد منها عمل استمر شهر وتتمنى تسليمه بنفسها واختتمت تصريحاتها أن ما فعلته لا علاقة له بالسياسة بل إيمان منها بدور الرئيس القائد والأب ودعمه للشباب
الوسومأسامة عيد الرئيس السيسى مريم نادر حلمي
شاهد أيضاً
سقوط القمع والاستبداد العربى
بقلم : أكرم عياد أين جمهورية سوريا الآن بعد حكم الطغيان والاستبداد ، أثنا عشر يوما …