احتراما وتقديرا لاهالى دائرتى الكرام محرم بك وغربال وابيس، وحق الرأى العام فى معرفة حقيقة ما يحدث وما نواجه داخل وخارج البرلمان
اذكر لكم واقعتين حدثتا هذا الاسبوع.
الواقعه الأولىفى منتصف شهر يونيو ٢٠١٨ تقدمت بإخطار للسيد مأمور قسم محرم بك بخصوص إقامة حفل تكريم الطلاب المتفوقين فى المرحلة الإعدادية فى احدى القاعات فى نطاق قسم محرم بك وحتى تاريخه ام تتلقى اى رد سلبي او ايجابي على هذا الأخطار.
وقد تم حجز قاعة سيستا ليوم الإثنين ٢٣ يوليو ٢٠١٨ لإقامة الحفل وتم دعوة قيادات التربية والتعليم بالإسكندرية،
إلا أننا فوجئنا يوم الأحد ٢٢ يوليو أن مسئولي القاعه تخطرنا بإلغاء الحجز بسبب انصهار كابل الكهرباء الخاص بالقاعه، وبالرغم من عرضنا توفير فنى كهرباء لإصلاح العطل وتوفير مولد كهربائي إلا أن القاعه أصرت على إلغاء الحجز بدون أى سبب منطقى.
وفى مساء يوم الأحد ٢٢ يوليو وقبل موعد الحفل بساعات قليله تم حجز قاعه همسات فى منطقة الداون تاون لإقامة الحفل، وتم الاتصال بكل الطلاب واسرهم وأبلاغهم بتغيير مكان اقامة الحفل
وفى يوم الاثنين ٢٣ يوليو حضر الإحتفال حوالى ٥٠٠ فرد من أهالى الطلبه المتفوقين وكذلك قيادات التربية والتعليم بالإسكندرية
وبعد مرور حوالي ساعه على بدء الحفل تلقى المسئولين بالقاعه اتصالات من بعض كبار المسئولين الأمنيين بمحافظة بالاسكندريه بضرورة إلغاء الحفل وإخلاء القاعه،
ولكنى اصريت على استكمال الحفل وتكريم جميع الطلاب ودون أن أجعل اى من الحضور أن يسعر بأى مشكله، لحرصي على إنهاء الحفل فى هدوء وعدم ازعاج أو إغضاب الطلاب واسرهم.
ولكن مسئولى القاعه واجهوا ضغوط شديدة وتهديدات بتشميع القاعه، حيث طلب منهم أحد المسئولين قطع التيار الكهربائي عن القاعه
وقد أبلغت مسئولى القاعه انى لن أقبل اى ضرر لهم وطلبت منهم قطع التيار الكهربائي وتم استكمال الحفله فى ظل انقطاع التيار الكهربائي ودون أن يعلم الحضور الكرام اسباب انقطاع الكهرباء.
اهالى الدائرة الكرام، سأظل دائما حريصا على كل أشكال التواصل مع أهالى الدائرة الكرام، وتكريم الطلاب فى جميع المراحل التعليمية، برغم كل المعوقات التى يضعها بعض المسئولين فى بعض أجهزة الدولة.
جدير بالذكر أن الأجهزة المسئولة سبق ورفضت اقامة ندوة كشف حساب مع أهالى الدائرة وبحضور أعضاء تكتل ٢٥_٣٠ وذلك فى منتصف عام ٢٠١٧،
كما رفضت إقامة حفل لتكريم الطلاب المتفوقين فى العام الماضى ٢٠١٧.
*****
الواقعه الثانية
تلقيت يوم الأربعاء ٢٥ يوليو ٢٠١٨
قرار إحالة إلى لجنة القيم وإجراء تحقيق يوم الاحد ٥ اغسطس ٢٠١٨ الساعه ١١ ص
وسيتم التحقيق فى أربعة شكاوى تم تقديمها على خلفية الأحداث التى وقعت اثناء مناقشة اتفاقية تيران وصنافير المصرية
الأولى :
وقائع الجلسة العامة للمجلس المعقودة يوم الثلاثاء ١٣/ ٦ /٢٠١٧.
وهى الجلسة السابقة لإقرار مجلس النواب اتفاقية تيران وصنافير المصرية
الثانية :
شكوى مقدمه يوم الأربعاء ١٤/٦/٢٠١٧ من النائبة مي محمود أحمد
الثالثه:
شكوى مقدمه يوم الخميس ١٥/٦/٢٠١٧ من النائبة غادة عجمي
الرابعه:
شكوى فى ٢٢/٦/٢٠١٧ من النائب محمد زكي السويدي رئيس ائتلاف دعم مصر
حيث ذكر أن النائب هيثم الحريري قام بأفعال تقع تحت طائلة القانون وفقا للمادة ٣٧٥ من قانون العقوبات:
وهى التحريض وتعريض حياة نواب ائتلاف دعم مصر للخطر بقيامه بنشر أسمائهم عبر حسابه الشخصي بالفيس بوك بتاريخ ٧/٦/٢٠١٧ مدعيا موافقتهم المسبقة على اتفاقية تعيين الحدود بين مصر والسعودية،
حيث تلقى عدد من نواب الإئتلاف مكالمات ورسائل تتضمن تهديدهم بالقتل وتوجيه عبارات السب والقذف لهم.
*****
وقد تم حجز قاعة سيستا ليوم الإثنين ٢٣ يوليو ٢٠١٨ لإقامة الحفل وتم دعوة قيادات التربية والتعليم بالإسكندرية،
ولكنى اصريت على استكمال الحفل وتكريم جميع الطلاب ودون أن أجعل اى من الحضور أن يسعر بأى مشكله، لحرصي على إنهاء الحفل فى هدوء وعدم ازعاج أو إغضاب الطلاب واسرهم.
وقد أبلغت مسئولى القاعه انى لن أقبل اى ضرر لهم وطلبت منهم قطع التيار الكهربائي وتم استكمال الحفله فى ظل انقطاع التيار الكهربائي ودون أن يعلم الحضور الكرام اسباب انقطاع الكهرباء.
كما رفضت إقامة حفل لتكريم الطلاب المتفوقين فى العام الماضى ٢٠١٧.
الواقعه الثانية
قرار إحالة إلى لجنة القيم وإجراء تحقيق يوم الاحد ٥ اغسطس ٢٠١٨ الساعه ١١ ص
وسيتم التحقيق فى أربعة شكاوى تم تقديمها على خلفية الأحداث التى وقعت اثناء مناقشة اتفاقية تيران وصنافير المصرية
وقائع الجلسة العامة للمجلس المعقودة يوم الثلاثاء ١٣/ ٦ /٢٠١٧.
وهى الجلسة السابقة لإقرار مجلس النواب اتفاقية تيران وصنافير المصرية
شكوى مقدمه يوم الأربعاء ١٤/٦/٢٠١٧ من النائبة مي محمود أحمد
شكوى مقدمه يوم الخميس ١٥/٦/٢٠١٧ من النائبة غادة عجمي
شكوى فى ٢٢/٦/٢٠١٧ من النائب محمد زكي السويدي رئيس ائتلاف دعم مصر
حيث ذكر أن النائب هيثم الحريري قام بأفعال تقع تحت طائلة القانون وفقا للمادة ٣٧٥ من قانون العقوبات:
وهى التحريض وتعريض حياة نواب ائتلاف دعم مصر للخطر بقيامه بنشر أسمائهم عبر حسابه الشخصي بالفيس بوك بتاريخ ٧/٦/٢٠١٧ مدعيا موافقتهم المسبقة على اتفاقية تعيين الحدود بين مصر والسعودية،
حيث تلقى عدد من نواب الإئتلاف مكالمات ورسائل تتضمن تهديدهم بالقتل وتوجيه عبارات السب والقذف لهم.