الإثنين , ديسمبر 23 2024

بالفيديو نرصد اراء المواطنين في اليوم الثاني للانتخابات الرئاسيه بالاسكندريه

كتبت جورجيت شرقاوي

شهدت اللجان الانتخابية بمحافظة الإسكندرية، مساء اليوم الثلاثاء، إقبالا ملحوظا من كبار السن من السيدات والرجال، وذلك بالتزامن مع اليوم الثاني من الانتخابات الرئاسية والتي يتنافس عليها اثنين من مرشحي الرئاسة عبدالفتاح السيسي، وموسى مصطفى موسى.
وقام أفراد من القوات المسلحة بمساعدة المسنين خلال دخولهم للجان عن طريق الكراسي المتحركة ومساندتهم، وذلك لتوفير لهم أجواء انتخابية مناسبة لهم
و من امام مقرات النواب ، رصدت «الاهرام الكندي» اراء المواطنين حول الحشد و اسباب اصرارهم علي النزول بمختلف اعمارهم
وفي مقر النائب عمر الغنيمي برمل الإسكندرية،
قالت احد المواطنين تدعي هند عثمان ، انها صوتت في مدرسه ام المصرين ، حيث المعامله الجيدة و حاولت ان تأخذ معها بعض الجيران و لم تكتفي بأسرتها

بينما قالت رحاب احدي عضوات حمله النائب ، انها تمكنت من حشد السيدات بالاتوبيسات و وزعت عليهم كتيب بالانجازات ، و شعرت بحب الشارع للسيسي و استقبلو العرس الانتخابي بالرقص و الغناء ، قائله”الرئيس بقاله معانا زمن و عمل مشروعات جامدة و مش لسه حنجرب رئيس تاني منعرفوش” ، و اوضحت انها تلقت شكاوي من بعض الناخبين المنتهي بطاقتهم و لم يتمكنو من التصويت بعد منعهم ، و حاولت اساعدهم بغمس اصابعهم في الحبر .

و قال الحج سليمان ، احد ابناء الرمل ، ان الحشد جيد حتي الان ، و الوضع يبشر بالمشروعات الجديدة بخلاف ما استمرت مصر عليه طوال السنين السابقه بغلق مصانع و وقف الحال قائلا” تعيش نهضه حقيقه شبيهه بأيام محمد علي” ، و ان اهالي الرمل يمتازون بالوعي و لهذا جائت نسبه التصويت جيدة ، لافتا ان الشباب لم تكن نسبه تصويتهم جيدة قائلا” لو عاشو الي احنا عشناه ككبار كانو اول ناس جريت علي التصويت ” و لكن يجب عذرهم بسبب الازمه الاقتصاديه تؤثر عليهم الي حد ما رغم كونها ازمه عالميه .

وتضم محافظة الإسكندرية 407 مراكز انتخابية، ويبلغ عدد اللجان العامة 18 لجنة، وإجمالي اللجان الفرعية 681 لجنة فرعية، ومن لهم حق الانتخاب بالمحافظة 3 ملايين و834 ألفا و698 ناخبًا

 

https://youtu.be/AUact76wpPM

https://youtu.be/q6k4wnGPYfI

https://youtu.be/Q_g4JLV3QaI

 

 

شاهد أيضاً

سقوط القمع والاستبداد العربى

بقلم : أكرم عياد أين جمهورية سوريا الآن بعد حكم الطغيان والاستبداد ، أثنا عشر يوما …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.