أشرف يسي
الأنبا دانييل أسقف سيدني
تقرير عما حدث مع الابنة التى ظهرت فى فيديو مع البوليس
في يوم السبت ٢/ ٩/ ٢٠١٧ و حوالي الساعة الرابعة و الربع بعد الظهر :
قاومت هذة الابنه البوليس الذي طلب منها مغادرة مكان لقاء الشعب بسبب شغبها على الفيس وتهديدها للامن .
فتعدت على البوليس ثم رمت نفسها وطلبت من الجميع تصويرها
حاول الاباء الكهنة مع البوليس لتركهاو لم يوافق و طلبوا منه عدم أخذ اي اجراء قانوني ضدها لانها ابنتنا.
وقد كانت هذة الاجراءات هى اجراءات امنيه ليس لها علاقة بالكنيسة .
وما تم عرضة على الميديا كان وقت القبض عليها ولم يتم عرض التعدى على البوليس
المكتب الإعلامي للايبارشية.
كريستين سلوانس
لقد بقيت صامتة و امتنعت عن التحدث إلى وسائل الإعلام بشأن هذا الحادث.
ومع ذلك، لن أبقى صامتة عن التحدث عما يحدث داخل الكنيسة من حقائق و حقيقة ماجري هي :
عندما طلبت مني الشرطة المغادرة، قاومت الاعتقال لأنني أردت كشف الفساد (نعم، أنا فضحته )
أبلغتني الشرطة : أن منظم هذا الحفل و هي الكنيسة قد لغت الدعوة الموجهة إلي و هذا حقهم القانوني لسحب الدعوة
لم تكن المشكلة مع الشرطة و قد سألت الشرطة مرارا ماذا فعلت.
قالوا : أن منظم الحفل قد سحب الدعوة و هذا من حقه أن يفعل ذلك في أي وقت طبقا لرغبته
لقد حقق الأسقف كل غرضه و هو أن يراني الناس في هذا الموقف و لذلك اوهم الناس إنني راغبة أن يلتقطوا لي الصور و أنا في هذا الموقف كمدعية للبطولة .
كفتاة غير متزوجة وسط جالية المجتمع المصري ، اعتقدت أنه سيكون في نهاية المطاف أن يسكت بعد أن يشاهدني مكبلة في الكلبشات و أسحب علي الأرض
هذه هي الحقيقة و هذا كان غرض الأسقف؟
و لنعد التفكير , لقد قاومت الاعتقال و قاومت المغادرة و قاومت الفساد المتفشي علي يد الأسقف و لا أخجل من هذه الصور المنتشرة