سنوات طويلة وتطالب الكنيسة والنشطاء الأقباط بضرورة تسجيل الملابس الكهنوتية ، حتى لا يخرج علينا أشخاص محترفى نصب يستغلون هذه الملابس ويقومون بسرقة أموال البسطاء باسم الكنيسة ، أو باسم أديرة ما بعينها ، أو ارتكاب الأفعال الفاحشة من تحرش واغتصاب مستغلين حب واحترام الشعب لرجال الكهنوت وللأسف لا حياة لمن تنادى ولم يتحرك أحد، ويوميا يتساقط أشخاص يستغلون هذه الملابس ولعل البيانات التى تخرج من الأديرة المصرية أو رأس الكنيسة بالتحذير من أشخاص بعينهم يقومون بجمع الأموال بغرض النصب أو خطف وقتل واغتصاب الفتيات والسيدات مستغليين هذه الملابس لأكبر دليل على ذلك
نشر الصحفى عز توفيق تحذير على صفحته الشخصية وعلى عدد من الجروبات المسيحية يطالب فيها مسيحى مصر، بعدم فتح أبواب منازلهم لكاهن غير معروف و غريب .. لأن هناك مخطط جديد لإستهداف الأقباط
حيث يقوم متطرفون يلبسون بإرتداء ملابس كهنة ويذهبوا للبيوت التى بها فتيات بنات وسيدات بمفردهم إى أن رب الأسرة غائب .. مؤكدا بأن الإرهابيين متأكدين بأن رب البيت مش موجود .. وحينما يتم فتح الباب يتم تخدير البنات و ربة المنزل و أختطافتهن والقتل