الثلاثاء , يوليو 16 2024
مصر

بأي ذنب قتلت .

أكثر من ساعة كاملة وانا أشاهد تسجيل الفيديو للشاب الذي فجر كنيسة طنطا… أكثر 3600 ثانية وانا احاول قراءة ذلك المشهد الذي يزلزل كيان أي حيي… لكن الله لا يسمع من في القبور .
اتي حامل الحزام الناسف وهو يمشي في شارع غالبيتة مسلميين ووقف أمام كنيسة يحرسها مسلمين وبين مارة يمشون من حولة امنيين امنيين خرج ذلك الاثيم قاصدا بيت يعبد فية الناس ربهم مطمئنين اخذين عهود زمتهم وامنهم من رسول الإسلام نفسة حين قال صلي الله عليه وسلم .*من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها توجد من مسيرة اربعين عام * أي معاهدا حتي لو وثنيا… أي معاهدا حتي لو كان صهيونيا
فما بالك بنصرانيا قال عنة الله نفسة . ولتجدا اقربهم مودة للذين امنوا الذين قالوا انا نصاري ذلك بأن منهم قسيسيين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون . صدق الله العظيم
وقال عنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
(من آذى ذميا فأنا خصمه ، ومَن كنتُ خصمه خصمتُه يوم القيامة *
لم افهم بعد وحتي الآن… ماذا كانت ديانة ذلك الشاب المسلم لم افهم في أي كتاب سماوي كان يقرأ وعلي أي حديث صحيح كان يتعلم والي أي شيطان كان يفقهة دينة الذي لم اعرفة حتي الآن .. إن كل تعاليم الإسلام وقرأنة واحاديث رسولة صلي الله عليه وسلم تؤكد أن من تسبب في لمحة إيذاء الي من امنوك علي حياتهم أو من خاصم أو اذي مسيحيا أو يهوديا فهو لن يدخل الجنة…. قولا واحدا بل ولسوف يكون الرسول نفسة صلي الله عليه وسلم هو خصمة يوم القيامة ..
ذهب .. بمنتهي الثقة ليفجر نفسة ويقتل العزل الامنيين مسلمين ومسيحيين …ذهب الي الموت بفخر وهو يبتغي فسادا في الأرض لا شك فية وقتل نفسا بريئة لم ترتكب جرما واحدا يستحق هذا العقاب… دمر وسفك وروع امنيين ذهبوا الي كنيستهم يرددون تعاليم دينهم في سلام ويحتفلون بعيدهم في امل ..قبل ان ياتي ذلك السفاح في لحظات ليقتل امال الأبرياء . بسم الله الرحمن الرحيم
أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ .
محمد السيد طبق

44

شاهد أيضاً

تفاصيل الحكم النهائي الصادر في حق القاضي قاتل زوجته “المذيعة شيماء جمال”

أمل فرج  أصدرت محكمة النقض المصرية، الاثنين، حكمها النهائي بإعدام المتهمين أيمن عبد الفتاح، و …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.