جريدة الأهرام الجديد الكندية 
فيما يلي ثمانية دروس من كتاب: “الفن الراقي للحديث الصغير: كيف تبدأ محادثة، تستمر، وبناء مهارات التواصل – وترك انطباعا إيجابيا! بواسطة ديبرا فاين
1. بدء المحادثات:
يعلم الكتاب كيفية بدء المحادثات بثقة مع الغرباء أو المعارف من خلال استخدام الفتحات وكسر الجليد ذات الصلة بالموقف.
2. الاستماع النشط:
الحديث الصغير الفعال ينطوي على الاستماع النشط.
انتبه لما يقوله الشخص الآخر، وطرح أسئلة متابعة، وأظهر اهتمامًا حقيقيًا بإجاباتهم.
3. موضوعات للحديث الصغير:
تعلم كيفية إيجاد وتقديم الموضوعات المناسبة للحديث الصغير، مثل الأحداث الحالية والهوايات والخبرات المشتركة، للحفاظ على تدفق المحادثة.
4. لغة الجسد:
يؤكد الكتاب على أهمية لغة الجسد الإيجابية، والتي تتضمن الحفاظ على التواصل البصري، وتقديم الإيماءات الودية، وتجنب الإشارات السلبية أو غير المهتمة.
5. الخروج من المحادثات بلطف:
اكتشف أساليب لإنهاء المحادثة برشاقة عندما يحين الوقت للمضي قدمًا أو عندما تنتهي بشكل طبيعي.
6. تذكر الأسماء:
أتقن فن تذكر أسماء الأشخاص، لأنه يمكن أن يحدث أثراً كبيراً في قدرتك على التواصل مع الآخرين وترك انطباع إيجابي.
7. إدارة العصبية:
يقدم الكتاب استراتيجيات لإدارة العصبية والقلق الاجتماعي في الحالات الاجتماعية، مما يمكن أن يساعدك على الشعور بالراحة والثقة أكثر.
8. بناء العلاقات:
الحديث الصغير هو خطوة لبناء علاقات ذات مغزى.
تعرف على كيفية استخدام هذه التفاعلات كأساس للاتصالات وفرص التواصل الأعمق.
من خلال تطبيق هذه الدروس من “الفن الراقي للحديث الصغير”، يمكنك تعزيز مهاراتك الاجتماعية والتواصل الشبكي، وترك انطباعا إيجابيا لدى الآخرين، وتحسين قدراتك على التواصل بشكل عام.
