جريدة الأهرام الجديد الكندية مقالات مشابهة
كتب : عبده حامد
لن نكف عن الكتابة وان تعلو صوت الغلابة مهما حصل في دنيا الديابة نكتب سطور نسطر في تاريح مصر
اننا صوت المحتاجين والغلابة المساكين في دولة لا تعترف بالفقراء المحتاجيين ننادي النخبة والمثقفين وشباب
مصر القادرين ليكونوا بديل عن عصابة العاجزين مستقبل مصر بيد شبابا دفعوا كل ماهو غالي وثمين من أجل تراب الوطن مصر ليس عزبة أومنتجع مصر أم الدنيا لن نتركها تخضع أو تركع أو تنهار من أجل شلة باعوا ضمائرة بالدولار مسقبل مصر أمانة في يد الكبير والصغير ومن أجل بقاء مصر أم الدنيا يسقط يسقط بائع الضمير تحيا مصر تحيا مصر وشباب مصر النخبة المثقفين ندعوهم ليكونوا الدروع البشرية لحماية الوطن من الأجندات الداخلية والخارجية التي تهاحم مصر مرارا وتكرارا أصحاب الشائعات الزائفة نقول لهم نحن شعبا وجيشا وحكومة يدا واحدة لن يمس مصرمكروة ولن تسقط مصر الأعلي أجساد شبابها وشيوخها وجيشها ونساءها
نختلف كثيرا داخليا في شتيء القضايا المتعلق بالشعب وقوت الشعب وطريقة أدارة
البلاد والفساد المتوغل في المؤسسات ونحارب ومعنا كل الشعب والحق كلة فكل شرفاء الوطن يدا واحدة ضد الفساد وضد الرشوة وضد المحسوبية ونشكوا مرة الشكوة من الحكومة والأنظمة السابقة والحالية في طريقة أدارة مصر من أجل مصر وشعبها ورسالة شباب الغد للصوص الأوطان ” مصر خط أحمر ” بلدكم وشعوبكم وأقتصادكم لن يشفع لكم حالة المساس بشبر من أرض مصر الطاهرة فنحن شباب اليوم والغد فداء الوطن ودماءنا ثمنا رخيصا من أجل مصر
هذة هي رسالة المصريين شبابا وشيوخا وأطفالنا ونساءنا لكل مت تسولة لة نفسة للمساس بأرض الوطن ولكن نترك من خلا هذة المقالة رسالة داخلية للحكومة ونقول لهم الشعب يشكوا مرارا وتكرارا من الأرتفاع الجنونى للأسعار والضرائب والأنخفاض التام فى الرواتب والبطالة والفساد المنتشر فى المؤسسات نحتاج منكم
من أجل مصر أن ترفعوا أيدكم عن الشعب الفقير وساهموا في زيادة الأستثمار وتنشيط السياحة وفرض الامن والأستقرار للمساهمة فى أزدهار الاقتصاد ورفع قيمة الجنية المصري أمام باق العملات العالمية لكل المصريين الشرفاء عشاق الوطن يدا واحدة فمصر مسؤلية الجميع فعلي الحكومة أعطاء الفرصة للشباب أيمانا
منهم بسياسية تبادل الأجيال فتركوا الشباب مرة واحدة يساهم في تحديد مصير جيلا كاملا يأمل في الحياة الكريمة المستقرة الأمنة حتي يكون قادر علي التضحية أذا لزم الأمر علي الحكومة العمل علي القدم والساق من أجل تحديد طبيعة المرحلة القادمة الشعب يستطيع أن يتحمل الجوع والعطش والنوم في البرد القارص ولكن إلي متي……؟
