بقلم: حامد الأطير
بعد سنوات من الصبر المرير تمردت على تعليماته وقررت أن تغامر، تسللت على أطراف أصابعها واتجهت من فورها إلى باب الغرفة التي يقضي فيها جُل وقته، فتحت الباب بقوة، بُهتت حين رأته يحتضن ويلثم جلبابا وملفحة، شخص ببصره نحوها مأخوذا بالمفاجأة، انهمر دمعه فبلل ما بين يديه وسالت دموعها على خده حينما اعتصرته بين ذراعيها.
الوسومحامد الأطير
شاهد أيضاً
تفاصيل الحكم النهائي الصادر في حق القاضي قاتل زوجته “المذيعة شيماء جمال”
أمل فرج أصدرت محكمة النقض المصرية، الاثنين، حكمها النهائي بإعدام المتهمين أيمن عبد الفتاح، و …