الجمعة , أكتوبر 18 2024
Adel Atia
عادل عطية

الأحداث تتكلم!

 المتعصب كائن يرى بأذنيه!
 أي عقل هذا الذي يمكنه أن يستوعب أن هناك إرهاب معتدل؟!
 في بلادنا فقط، المختل عقلياً يعرف ضحيته!
 العنف لا يغيّر، هو: يُعطب ويُتلف!
 الإرهابي يصنع نظريته: “الإنسان أصله ذئب”!
 قد يمت الإرهابي لكن الجرثومة التي سممت روحه لا تزال حية!
 الإرهابي لا يعرف الله؛ لأن الله محبة!
 بالمحبة، يوجد بصيص أمل من نور في نهاية نفق الإرهاب المظلم!

شاهد أيضاً

الكنيسة أمام مفترق طرق

كمال زاخر كما فى السياسة كذلك فى القيادات الدينية، تتحدد المواقف حسب خريطة الولاءات، ومنها …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.