الي متي تتحرر الدوله وتقف في وجه الظلم
الي متي نتعلم من أخطاء الماضي وتدرك كل القيادات أن هناك اله عادل لا يقبل ظلم الإنسان لأخيه الإنسان
علي الرغم من التاريخ واضح جداً ولا يكذب أو يتجمل فكل من آتي الي قياده هذه الدوله ويتم ظلم اقباطها الا ويتكلم الله في أعمال ملموسة
لذلك يخشي المتطرفون إقامة الكنسية
فما حدث اليوم في قريه كرم اللوفي مركز سمالوط يستجدي أن تكون هناك وقفه حاسمه من الدوله لتفعيل دستورها وقانونها ليس لتفعيل جلسات العار والتي تسمي بالجلسات العرفيه والتي يتم الفصل فيها من خلال شيوخ الدين الإسلامي المتطرفون
وارجو ان يعلم الجميع أن صلوات الأقباط تهتز لها أعتاب السماء
فنحن لا نملك إلا صلاتنا وتضرعاتنا الي الله وحده فالصلاة ليست جريمه
الله وحده قادر على معونة أولاده المطرودين بدون أي جريمه فعلوها سوي صلاتهم التي يرفعونها من أجل من ظلمهم أو طردهم
باسم نادر