سنوات طويلة وتطالب الكنيسة والنشطاء الأقباط بضرورة تسجيل الملابس الكهنوتية ، حتى لا يخرج علينا أشخاص محترفى نصب يستغلون هذه الملابس ويقومون بسرقة أموال البسطاء باسم الكنيسة ، أو باسم أديرة ما بعينها ، أو ارتكاب الأفعال الفاحشة من تحرش واغتصاب مستغلين حب واحترام الشعب لرجال الكهنوت وللأسف لا حياة لمن تنادي ولم يتحرك أحد، ويوميا يتساقط أشخاص يستغلون هذه الملابس ولعل البيانات التى تخرج من الأديرة المصرية أو رأس الكنيسة بالتحذير من أشخاص بعينهم يقومون بجمع الأموال بغرض النصب مستغليين هذه الملابس لأكبر دليل على ذلك
وهذه نوعية من التحذيرات
استغل نصاب ملابس الآباء الكهنة وارتدى ملابس الكهنوت داخل المذبح ويدعى مينا نصيف يقطن بالإسكندرية فمن سمح له بالملابس والأهم من سمح له بالدخول إلى داخل المذبح