الثلاثاء , نوفمبر 19 2024
هانى رمسيس
هانى رمسيس

توفيق عكاشه.. نتكلم قانون .

أولا يجب ان يثبت كيف حضر له السفير الإسرائيلى
بمعنى التنسيق الامنى
ثانيا. يجب ان يثبت الجهات السيادية التى نسبت معه لهذه الجلسة والاخطارات التى تمت بكافة الوسائل
ثالثا. عليه أن يثبت من حضورا اللقاء من جهات او شخصيات لم تذكر
رابعا.. من المعروف ان هذه اللقاءات تكون مسجلة فيجب أن يستعين بهذه التسجيلات
خامسا.. يجب ان يثبت أن تم سماع دفاعه من عدمه فى لجنة التحقيق او فى الجلسة العامة لسحب الثقة
سادسا.. يجب ان يثبت منعه من الدخول بالقوة للجلسة العامه لسحب الثقة
سابعا… يجب ان يقوم بجمع كل ردود الفعل الدولية لواقعة سحب الثقة ومدى ضررها بمصر من عدمه
ثامنا.. يجب ان يتقدم بما يثبت أن المجلس لم يعاقب ضاربه بالحذاء لإثبات عدم العدالة
بشقيها المادى والمعنوى
تاسعا.. سماع شهادة اللجنة التى شكلت للتحقيق معه وأسباب الإحالة للتحقيق والأوراق المودعة فى هذا
عاشرا… بعد خلو دائرة النائب بسحب الثقة طالما انه لم يرتكب جريمة مخلة للشرف منصوص عليها قانونا.. فاافتى باحقيقته بترشيح نفسه عن نفس الدائرة
… والسؤال الآن هل أصبح من حق المجلس إعادة مناقشة معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل
. هل ينطبق ما تم من اجراءات مع. توفيق عكاشه على دول أخرى مصر فى حالة صدام دولة معها مثل تركيا فهل يجوز لنائب او أشخاص مثلا تحريك بلاغات ضد مستثمرون مصرين يتعاملون مع الأتراك..
هل يجوز ان يطبق ما حدث مع توفيق لمن يتعاملون مع الملف الاثيوبى وإحالتها بتهمة الخيانة العظمى لأن ملف النيل ملف حياة او موت للمصرين
.. هل المصرين يعدون أبناءهم من الآن من أجل حرب مقدسة بتحرير فلسطين والقدس لأن مصر ليس لها مع إسرائيل اى نزاع على الأرض او لأى شكل من الأشكال فلماذا تجاربها إلا من أجل فلسطين؟
.. هل يجوز لنا أن نحرك جيوشنا للرد على العربدة الحماسية على الأراضى المصرية للثأر لجنودنا وضباطنا مما تقوم به حماس من كل أنواع الانتهاكات للسيادة المصرية
.. هل يجوز… أن نفعل هذا بأنفسنا أوطاننا واولادنا

شاهد أيضاً

الكنيسة القبطية

من يعيد وضع عتبات أبواب بيوتنا ؟!

كمال زاخر الثلاثاء ١٩ نوفمبر ٢٠٢٤ حرص ابى القادم من عمق الصعيد على ان يضع …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.