بصرف النظر عن الاحكام التي صدرت ومازالت تصدر في حق الرئيس محمد حسني مبارك التى ستستمر الى يوم وفاته حتى لاتكون له جنازة عسكرية تليق به لانه يستحقها، ومايطلقون عليه اعلاميا “محاكمة القرن”، لقد عشت احداث 25 يناير 2011 كما عاشها الكثير من المصريين ولم اكن انتظر حكم القضاء المصري سواء بالادانة او البراءة لأتأكد مما عشته من احداث في تلك الفترة لاننى متأكد من براءته وكما قلت سابقا منذ اكثر من 4 سنوات ان مبارك سيظل متهما الى يوم وفاته ويحرم من امتيازاته العسكرية حتى لاتضطر الدوله بعمل جنازة عسكرية له يتقدمها كبار المسئولين فى الدولة
الرئيس مبارك له انجازات وله اخطاء مثل كل من حكموا مصر، ومأخذي عليه انه ترك من حوله يتحكمون في مقاليد الامور وهذا ماجعل مؤامرة 25 يناير تنجح ضده في نشر هذا الكم من الاكاذيب والاشاعات واثارة الفوضي واثارة من خرجوا ضد حكمه وصمتت اصوات ملايين الشعب وفضلت المشاهدة والمراقبة من بعيد ولكن للأسف تعالت اصوات الانتهازيين والمتأمرين
لقد تمكن الرئيس مبارك على امتداد ثلاثون عاما من أن يحافظ علي السلام والاستقرار الداخلي وسط رياح عاتية وأزمات متتالية ، فشهدت مصر أطول فترة في تاريخها الحديث.. دون حروب . كما استطاع أن يترجم ” طموحات الوطن ” إلى ” إنجازات ملموسة ” ، و بجسارة المقاتل تجاوز مرحلة الاختبارات الرئيسية والمشكلات الكبرى التي واجهت مصر بعد عقود من الحروب والأزمات الإقتصادية الطاحنة ، فعندما تسلم الرئيس مبارك مسئولية الحكم في أكتوبر 1981 بعد إغتيال انور السادات بأيدى من كان يدعمهم. كانت البنية الأساسية متهالكة وكان هناك نقص خطير في الخدمات الأساسية ، ولم يكن قد تم استكمال تحرير سيناء بعد ، وكانت علاقاتنا مع الدول العربية مقطوعة .
وفي خضم هذه الصعوبات والمعاناة اليومية التي كان يعيشها المواطن بدأ الرئيس مبارك ” ملحمة البناء الكبرى ” واضعا نصب عينيه هدفا أسمى هو تحسين ظروف الحياة لكل مواطن على أرض مصر… يسعى إلى الإرتقاء بمستوى معيشة العمال والفلاحين والطبقة الوسطى ، ويضاعف من فرص العمل بتشييد المصانع والمجتمعات الجديدة وصولا إلى مجتمع قادر على الوفاء بطموحات أجياله المتتابعة .
وكانت أولى الخطوات المدروسة الدعوة إلى عقد مؤتمر إقتصادي عام ضم خيرة العقول المصرية وتولى فيه الخبراء والمعنيون تشخيص الحالة العامة للإقتصاد المصري ، وتم وضع خطة طموحة لإجتياز مرحلة الأزمة دون هزات أو انتكاسات وذلك بإعتماد الأسلوب المتدرج في العلاج والإصلاح . وكان من الطبيعي أن تكون الخطوة الأولى استكمال البنية الأساسية من مواصلات متطورة وأنفاق وكباري عصرية ومستشفيات ووحدات صحية ريفية ، ومدارس مجهزة بأحدث تكنولوجيا العصر إلى جانب شبكة متكاملة للمياه والصرف الصحي .
لقد شهدت مصر فى عهد الرئيس مبارك مرحلة من الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي.. استقرار سياسي حققته المصالحة الوطنية وإرساء دعائم الديمقراطية فى ظل سيادة القانون والمزيد من الإصلاحات الدستورية ، واستقرار اقتصادي ناتج عن برنامج طموح للإصلاح الاقتصادي يجري فى إطار متكامل من التنمية الشاملة ، أما الاستقرار الاجتماعي فقد جاء من خلال التمسك بالبعد الاجتماعي فى عملية الإصلاح والتنمية مراعاة لمحدودى الدخل وتحقيقا للسلام الاجتماعي الذي يحقق نهضة المواطن المصري ويصونها .
فلقد اتسمت سنوات حكم الرئيس مبارك بالإنجازات الكبري والعلامات البارزة المضيئة وبقدر العطاء المتواصل والجهود الكبيرة التي بذلت علي طريق تحقيق التنمية الشاملة والتي غيرت وجه الحياة علي ارض مصر .
لم يكن من الانصاف ابدا حذف اسم مبارك من كتب التاريخ والشوارع ومترو الانفاق او انكار انجازاته وكأنه لم يكن له وجود،. انا اري ان هذا نفاق وجهل وغباء متعمد وتشويه للتاريخ لا يخدم الا شرزمة من الافاقين الذين لا يعبرون لا من قريب او من بعيد عن شعب مصر، واذا كان كل حاكم تم اتهامه او حتى ارتكب جرما في حق شعبه يتم حذفه من كتب التاريخ، فمن باب اولي احذفوا من كتب التاريخ “التتار” والمغول” والاحتلال الصهيوني لفلسطين، و “هتلر” والهكسوس الي اخره من الغزاه والاحداث التي عاشتها مصرمن احتلال فرنسي وانجليزي وعثماني لأنهم بالفعل اجرموا في حق الشعب المصري وكانوا محتلين وغزاه
ومن الانصاف ايضا اذا كنتم ستعتبرون مبارك وفترة ال 30 عاما كانت فسادا وديكتاتورية فاقول لكم انكم منافقين لأنه اولي بكم ان تذكروا مساؤي حكم السادات وتحاكموه سياسيا وكذلك عبد الناصر وتحاكموه سياسيا لأن التاريخ لا ينكر ان الرئيسين عبد الناصر والسادات كان في عصرهم ديكتاتورية وفسادا كما كان في عهدهم انجازات. لماذا لم نحاكم جمال عبد الناصر الذى كان يعانى طيلة حياته من عقدة البوسطجى على نكسة يونيو وهزيمتنا ونصف قواتنا المسلحة فى اليمن وتمثيلية التنحى هذا بخلاف الانقلاب على الرئيس محمد نجيب وتنازله عن اكثر من 70 % من اراضينا مقابل الجلاء حيث كنا قبل 1952 كان اسم الدوله” مملكة مصر والسودان” وتحذف بعد ذلك اسم الدوله وليصبح اسمها فيما بعد ” الجمهورية العربية المتحدة ” هذا بخلاف تفتيت الرقعة الزراعية وتوزيع الاراضى على الفلاحين وكأنها ملك له وصولا لمراكز القوى ومذبحة القضاة بالاضافة لمناهج التعليم التى كانت تحت اشراف الاتحاد الاشتراكى ان عبد الناصر هو من جرف التعليم وليس مبارك الاخطاء كثيرة لاتحصى ولاتعد ومع ذلك غفر له الشعب كل ذلاته اما انور السادات الذى قتل بيد من دعمهم على حساب الناصريون وكان بمثابة الاب الروحى للفتن الطائفية فى مصر الذى يحسب له خطأ انتصار اكتوبر. ياسادة ان صاحب خطة الخداع الاستراتيجى هو المشير احمد اسماعيل ولولا تفوق سلاح الطيران فى المعركة بقيادة الطيار حسنى مبارك لما استطاعت باقى الاسلحة ان تتحرك ويحدث الانتصار بالاضافة لجنون قرارات الاعتقال الشهيرة بقرارات سبتمبر بل ذاد من جنون السادات قراره بوضع البابا شنوده تحت التحفظ الى ان اتى القرار الالهى فى 6 اكتوبر 1981 لماذا لانحاكم السادات عى ميزانية الدوله التى صرفت على المجاهدين الافغان وايضا الاخطاء كثيرة لاتحصى ولاتعد ومع ذلك غفر له الشعب كل ذلاته فمن الانصاف ايضا ان يتم رفع اسماء جمال عبد الناصر والسادات وحذفهما من كتب التاريخ والشوارع ومترو الانفاق والمنشآت العامة و انكار انجازاتهم اسوة بمبارك. . للأسف الشديد في كتب التاريخ المدرسية لا نجد الا بطل الحرب والسلام وناصر زعيم الامة العربية، لماذا لم تعلموننا احداث التاريخ في عهدهم بكل مايحتويه مما هو لهم وما هو عليهم، طالما انكم قررتم ان مبارك يجب حذفه من كتب التاريخ؟ اذا كنتم تريدون اجيالا مثقفة مستنيرة علموهم التاريخ كما حدث وليس كما تريدون لهم ان يقرؤه
من الخطأ الفادح ان نخفي تاريخ حاكم ما سواء كان له او عليه لإرضاء رأي عام او فئة معينة، وفي نفس الوقت نذكر محاسن حاكم ونخفي مساوئه ايضا لإرضاء فئة معينة او حتى الرأي العام.
حاكموا من افسد ومن اخطأ ولا احد يستطيع انكار ان كل من حكمونا في العهود السابقة كان لهم اخطاء في حق الشعب المصري، ولكن طالما ارتضيتم بمحاكمة يحكم فيها قاض هو وحده له السلطة في الحكم بالبراءة او الادانة، عليكم ان تحترموا حكم القاضي ايا كان.
اذا اخذنا موقف المشككين في البراءة والمعترضين عليها وتبنينا وجهة نظرهم فكيف سنقرأها؟ يزعمون ان مبارك اصدر اوامره بقتل المتظاهرين للداخلية، اذا افترضنا جدلا صحة هذا الادعاء، فمن باب اولي كانت الشرطة تقتل من نظموا ودبروا وخططوا ل 25 يناير ولا تطلق النار وتقنص المتظاهرين من المواطنين العاديين عشوائيا، على الاخص ومن الملفت للنظر انه لم يصاب ايا من النشطاء السياسيين او من اي تيار سياسي معارض او حتى من الاخوان او من المخططين والداعين لها. لم يصابوا حتى بخدش واحد!!!
لماذا لم تقتل الشرطة المدبرين والمخططين وكانوا معلومين لدي الاجهزة الامنية؟ واذا كانت الشرطة هي من قتلت المتظاهرين فهل يعقل ان تقتل العشرات او المئات من السلميين؟ كانت لتقتل الألاف في هذه الحالة
يزعمون كذلك ان الشرطة هي من فتحت السجون واطلقت سراح عناصر اجرامية وارهابية. هل يعقل ان تطلق الشرطة سراح عناصر ارهابية واجرامية من السجون ولا يخشون من اطلاق سراحهم على عائلاتهم وعلى حياتهم ايضا؟ هل يعقل هذا؟ ومن الذي قتل رجال الشرطة؟ ومن الذي اقتحم السجون وحرقها؟ على مذهب هؤلاء المشككين ان الشرطة هم من قتلوا بعضهم ثم انتحروا بعد ان اطلقوا سراح العناصر الارهابية وحرقوا السجون!!! هل يعقل هذا وبأي منطق يشككون ويعترضون على حكم قضائي يحكم بالادلة الدامغة ولا يحكم حسب الاهواء والرغبات
الحقيقة ياسادة التي عشناها هي ان من قتلوا من المواطنين العاديين هم من تم خداعهم بشعارات زائفة وهي العيش والحرية والعدالة ومن صدقوا ان هذه ثورة سلمية مجيدة وانها طوق نجاة لحياة كريمة وهم من دفع الثمن وتم استخدامهم في اثارة الفوضي وانجاح وحبك المؤامرة.
الخداع ياسادة ان ميدان التحرير كان للشو الاعلامي المحلي والعالمي لتصدير فكرة ومشهد ان 25 يناير ثورة سلمية بينما كانت باقي انحاء الجمهورية ساحات حرق ونهب واقتحام سجون وقتل وكسر هيبة الدولة واسقاط مؤسساتها بما فيها وزارة الداخلية والجيش المصري وتسلل من عناصر اجنبية داخل الاراضي المصرية.
وتتحول صفحة “كلنا خالد سعيد” احد المدمنين الشمامين لمنبر المؤامرة ويصبح ميدان التحرير مركز التضليل للمصريين والعالم ليروا السلمية ومجيدة وبراءة المتظاهرين، في الوقت الذي سربوا فيه الاشاعات ان الشرطة فتحت السجون وهربت السجناء وان الشرطة انسحبت من الشوارع وان مبارك اخذ المليارات وهرب … حتى يبعدوا نظرنا عن الحقيقة التي كانت تحدث وقتها من تسلل ودخول عناصر اجنبية لمصر بالتعاون مع الخونة من المصريين ومن العناصر الاجرامية والارهابية لحرق البلاد.
خدعوكم ياسادة فجعلوكم مشغولون بحماية ممتلكاتكم وبيوتكم واسركم ولم نكن نعلم ان السجون يتم حرقها وان كسر وزارة الداخلية كان احد الاهداف الاساسية ل 25 يناير 2011 وان مصر كانت في ذلك الوقت تتعرض للحرق والتدمير. جعلونا نلزم بيوتنا للدفاع عنها ضد العناصر الاجرامية ليبعدوا انظارنا عن ما كان يحدث من خراب وفوضي في تلك الفترة.
ان من حرق السجون قام بتهريب العناصر الارهابية وقتل رجال الشرطة واعتدي عليهم وحرض وشارك في الفوضي ونشر الاشاعات والاكاذيب واسقاط مؤسسات الدولة هو من قتل المتظاهرين في 25 يناير 2011 هو نفسه من هددنا اما ان يحكمنا او يذبحنا. كنت اقول هذا من اول يوم ومثلي الكثيرين وحينما بدأت تظهر الادلة للأسف لم يصدقها احد وصمت الكثيرون لأن الاشاعات والاكاذيب كانت اقوي وصوتها اعلي .
أن 25 يناير مؤامره دوليه مكتملة الاركان تم تنفيذها بايادى ..عملاء وخونه محليين , وكانت 30 يونيو ثوره على هذه المؤامره .. تم فيها انقاذ الوطن بواسطة الشعب ومن وراءه الدوله التى توهم المتأمرين انهم قد اسقطوها
ثورة 25 يناير , وابهرت العالم , الخ .. مفردات لم يعد يستخدمها سوى ما تبقى من العملاء , وبعض اعلام وقنوات الطابور الخامس ومؤسسات الارتزاق المدنى .. لكن الشعب الذى تم التغرير ببعض شبابه تحت دعوات الحريه والعداله الاجتماعيه يدعوها بأسم النكسه والعاهره , ويسمى امثالكم بأسم ايتام مجيده
عن اية ثوره تتحدث !!! ثورة القتله والارهابيين , ثورة العملاء والممولين , ثورة الخونه والمندسين, ثورة لثوار ام ثورة الخزى والعار
الثوره المزعومه التى تتحدث عنها لا يوجد فى قيادتها اسم واحد غير ملوث وغير مشبوه , يملك الحد الادنى من الاحترام والوطنيه والانتماء بدءآ من الخائن الهارب محمد البرادعى والذى كان حزبه”حزب الجبهة” هو أول من سانده وفتح مقراته للجمعية الوطنية للتغير مرورا باعضاء حركة 6 أبريل الذين قام باخفاءهم داخل مقر الحزب بالمحلة الكبرى بعد إضراب 6 أبريل 2008 ومؤسسها مسجون بتهم التخابر والعماله والتمويل ( بحكم قضائى ) وباقى اعضائها المؤسسين ممنوعين من السفر بقرار نائب عام لنفس التهم , الى جواسيس متخفين تحت رداء منظمات المجتمع المدنى , الى هذا العبده مشتاق .. الخاسر امام الاصوات الباطله , الى كبير النصابين ممدوح حمزه ,الى محامى الخلع صاحب الثلاثة اصوات فى انتخابات رئاسيه ثورية ,الى مزور هارب غير حامل لجواز سفر ,الى فتى جوجل عميل السى اى ايه ,الى خمورجى يعقوبيان , الى خادمات المفروش اسراء واسماء , وصولا الى زميل الكفاح محمد سوكا حرامى الولاعات
مجموعه من اللصوص .. والمحتالين والمرتزقه كانوا ادوات محليه لتنفيذ مخططات دوليه لتقسيم وتفتيت المنطقه لصالح اسرائيل الكبرى واسقاط مصر فى دوامه الفوضى الشامله والحرب الاهليه تمهيدا للتدخل الدولى والتقسيم المستهدف الذى تم التخطيط له منذ التسعينات
و المتخفى تحت نظارة المثقفين .. اسامه الغزالى حرب اين كشف حساب المبالغ التى دفعت للحزب منذ عام 2007 وحتى 2013 منذ نشأته الى ادماجه فى المصريين الاحرار وفيما صرفت وبأى هدف .. ولماذا كانت هذه المبالغ تدفع سرا وفى الخفاء ولم يعلم احد عنها شيئ حلف الشيطان الذى يتم تمويله عن طريق الشبكه العنكبوتيه والذى يضم الى جانب اسامه الغزالى وحزبه المتخفى تحت عباءة الليبراليين رجال اعمال وسياسيين ونشطاء واخوان وصحف خاصه وقنوات فضائيه , يحاول إخلاء الساحة الإعلامية من الأصوات المدافعة عن الدولة المصرية في محاولة منه للسيطرة على الاعلام وتوجيه الرأي العام لأعادة الكره مره ثانيه بعد فشل اسقاط الدوله بصفعة 30 يونيو المدويه , فيقوم بضخ كافة أنواع الاكاذيب والشائعات التى تم ترديدها للتغرير بالمصريين ما قبل 25 يناير 2011, فتجد اعضاء الحلف جميعهم يرددون ذات الأدعاءات ويروجون لذات الاهداف والفعاليات ويقومون بمسانده وامداد كل من يعمل على تشويه الدوله وكل من يريد اسقاط الدوله بما يحتاجه بدايه من التمويل مرورا بالدعم الاعلامى والسياسى
ناديتم .. يسقط يسقط حكم العسكر .. فجئنا بقائد الجيش رئيسا , اردتم اسقاط الداخليه … فأعدناها اقوى مما كانت صماما للأمن والامان , اردتم هدم القضاء .. فحاكم القضاء وسيحاكم العملاء والمخربين والقتله … اردتم اسقاط الدوله .. فثبتنا اركانها وسنعلوا بها الى عنان السماء … تبقت من مؤامرتكم .. معركة الاعلام .. بطابوره الخامس وصحفه وقنواته الفضائيه .. ونحن لها , نحن شعب مصر الابى الصامد العصى , وسننتصر وسنلقن المتأمرين درسا قاسيا وسيعلم الجميع انه لا يستطيع احد ان يتلاعب بمصر وشعبها وسيعلم الظالمون اى منقلب ينقلبون
ملحوظه : القضيه 250 لسنة 2011 فى طريقها لأن تفتح حتى يعلم الجميع من تاجر ومن خان ومن باع ومن تأمر على الوطن
الوسومزاهى فريد
شاهد أيضاً
“غواني ما قبل الحروب وسبايا ما بعد الخراب ..!! “
بقلم الكاتب الليبي .. محمد علي أبورزيزة رغم اندلاع الثورة الفكرية مُبكِرًا في الوطن العربي …