بقلم :- ايمن ظريف إسكندر
شخص لا يختلف علية اثنين انة هاوى للتمثيل وسابقات عملة تؤكد ذلك ..
كما انة لا يعبر عن طبقة معينة وانما يعبر عن طبقة وسطية مثقفة تبحث عن الحقيقة ولم يعلموا ان قيادتكم أدنى فكرا من اقل من فيهم .
كما وان الحكومات دوما ما تتعامل مع تلك الظواهر ويعملوا على تجهيزها وتمكينها من الوصول الى حد اللامعروف .. شريطة ان يقوم تلك الفاعل بتنفيذ كل اوامر السلطة ومتطلباتهم .
ومن هنا (( حمدين صباحى هو الصورة المطلوب تجنيدها كمعارضة ظاهرة لعمل توازن قوى وخصوصا فى ظل الدخول على عقد اجتماعات مجلس النواب والذى حتما يجب على الحكومة التضييق على حجم المعارضة المجتمعية .. فوجب عليها ان تفرز معارضة دخيلة على المعارضة لشفط كل المعارضات المجتمعية بفلسفة سفسطية تحقق الوقت للحكومة حتى تتمكن من تنفيذ متطلبات الشعب . والدليل ان جمدين صباحى بدى معارضة خارجة من وسط القيادة لامتصاص نقد الشارع وكشف رؤى لمتطلبات الشعب .
الوسومايمن ظريف
شاهد أيضاً
من يعيد وضع عتبات أبواب بيوتنا ؟!
كمال زاخر الثلاثاء ١٩ نوفمبر ٢٠٢٤ حرص ابى القادم من عمق الصعيد على ان يضع …